زبان و ادبیات عربی...
هناک دائماً مَن هُو أتعَسُ مِنک، فأبتسم... 
نويسندگان
آخرين مطالب
لینک دوستان

با سلام

به اطلاع دوستان می رسانم ثبت نام آزمون ورودی دوره دکتری دانشگاه های دولتی از 16 آذر آغاز می گردد و تا 23 آذر ادامه خواهد داشت.

[ جمعه 14 آذر 1393برچسب:, ] [ 18:57 ] [ علي افضلي ]

با سلام..

تاریخ امتحانات میان ترم به شرح ذیل است:

متون تخصصی انگلیسی: یکشنبه 25 آبان

قواعد عربی: شنبه 1 آذر.

 

[ پنج شنبه 22 آبان 1393برچسب:, ] [ 11:57 ] [ علي افضلي ]

با سلام. به اطلاع استادان و دانشجویان دوره های تحصیلات تکمیلی که در دوره آموزشی تقویت زبان عربی مؤسسه بابطین کویت در دانشگاه تهران ثبت نام کرده اند،  می رسانم سکشن اینجانب روزهای چهارشنبه ساعت 15 تا 17 تشکیل می شود.

[ شنبه 3 آبان 1393برچسب:, ] [ 9:21 ] [ علي افضلي ]

 فاز موديانو مثلما أعلنت اللجنة الملكية السويدية نهار أمس، التي قالت في بيانها إنها منحته الجائزة «لفن الذاكرة الذي استحضر من خلاله مصائر إنسانية هي الأصعب فهما كما أنه كشف النقاب عن (مفهوم) الاحتلال».
جملة تختصر فعلا عالم موديانو الكتابي، إذ تبدو كتابته كلّها وكأنها تنويع على الذاكرة من خلال استحضاره لشخصياته المتعددة، الذين يلاحق تفاصيلهم من رواية إلى أخرى.
هذا التنويع على الذاكرة جعل الكثير من النقاد يتساءلون عمّا إذ كان موديانو، لم يكتب سوى كتاب واحد في حياته، بينما أتت الروايات كلها بمثابة تنويع على الفكرة الأساسية. بالتأكيد ليس هو فقط من يتعرض لهذا السؤال الذي نجده كثيرا في تاريخ الأدب، الأجنبي والعربي على حدّ سواء.
لو حاولنا أن نجد جوابا عن هذا السؤال لوجدنا أن هناك من يكتب رواية واحدة يكرر موضوعاتها بأشكال مختلفة، بينما هناك روائيون ينوعون مناخاتهم بين كتاب وآخر. وليس في الحالتين أي خطأ، أو أي «احتقار» موجه ضد الكاتب. فكما يقال يجوز الوجهان في هكذا كتابة.
بيد أنني أميل شخصيا، لأطرح سؤالا مفاده: هل هناك ما يصح تسميته «رواية ثالثة» تجمع ما بين المناخين معا؟ أعتقد أن الإجابة بنعم، تقودنا إلى روايات موديانو الذي يجمع الأمور كلها مع بعضها البعض. فهو منذ كتابه الأول «ساحة النجمة» الصادر العام 1968 وحتى كتبه الأخيرة (وقد صدرت له رواية جديدة قبل أيام بعنوان «حتى لا تتوه في الحيّ»)، يقودنا إلى هذه الفكرة الأساسية التي تعود إلى الذاكرة والتي تلاحق مصائر الأبطال والشخصيات، وفي الوقت عينه، تشعر بأن ثمة مناخا مختلفا بين كتاب وآخر.

II

بهذا المعنى، لا تقول روايات موديانو كل شيء، «لأن ما يصنع جمالها هو ما ينقصها»، أي أولئك الغائبون الذين يستحضرهم في بعض جوانبهم، تلك الحيوات التي تختفي ولا يعرف عنها شيئا، وأيضا كلّ هؤلاء المصابين «بثقوب في الذاكرة». ما يفعله يكمن في ملاحقة «سِيرهم» من كتاب إلى كتاب. قد يكون فلان مثلا موجودا في رواية ما، لتعود وتجده بعد روايتين. من هنا يبدو الأمر، للوهلة الأولى، أن موديانو يكتب رواية واحدة لكن «القصة» تختلف من عمل إلى آخر. بالأحرى يبدو كأنه يكمل ما بدأه منذ كتابه الأول، من دون أن يسقط في فخ «المسلسلات التلفزيونية».
إحدى خاصيات الكتابة عنده، تكمن في كونه حقا ذلك المسّاح الطوبوغرافي، وبخاصة مسّاح مدينة باريس. مسّاح، بالمعنى الذي أعطاه كافكا لهذه الكلمة. كل أعماله تدور في هذه المدينة، لكننا في كل رواية، نجد منطقة مختلفة، وكأن تحرك الأبطال في المكان هو الذي يفرض عليهم الانتقال في هذا الفضاء. إزاء ذلك، مال بعض النقاد إلى القول، إذا أردتم أن تكتشفوا هذه المدينة وطريقة تجوالكم فيها، عليكم قراءة أعمال موديانو. أي مديح أفضل من هذا يستطيع أن يصيب الكاتب.
باتريك موديانو واحد من أفضل كتّاب فرنسا المعاصرين. ربما قلة هم الذين يختلفون على أهميته. يكفي أن تشاهد الصحف والمجلات الفرنسية كيف تحتفي بكل كتاب يصدره لتجعل منه حدثا ثقافيا بامتياز. لكن الجميع يصرون على خجله وتلعثمه أمام الصحافة وشاشات التلفزة، ما يجعله يقف على مسافة بيّنة من «الحفلات الاجتماعية» لينصرف إلى الكتابة. (لا أعرف إن كنتم تذكرون المرة الوحيدة التي مرّ فيها في برنامج برنار بيفو «ابوستروف» الذي كانت حلقاته تستعاد على الشاشة اللبنانية، يومها لم يعرف كيف يتكلم أو يجيب، وكأنه غير ذاك الشخص الذي كتب هذه الروايات الجميلة).

III

ثمة حقبتان تاريخيتان تسمان أعمال موديانو: الاحتلال النازي لفرنسا وحقبة الخمسينيات والستينيات على خلفية حرب الجزائر. يمكن لنا أن نقول أيضا إن هناك سؤالين وجوديين يلازمان أعماله الأدبية كلها: صدمة الطفولة ومشكلات الهوية. فما حاوله إذاً، من كتاب إلى آخر ـ وهي كتب تقع في منتصف الطريق ما بين السيرة الذاتية والمتخيل - الذهاب إلى سبر تلك المناطق الملتبسة من التاريخ الفرنسي ومن القصص الحميمة عبر سرد حيوات «مقصوفة»، عابرة، أو حتى تلك الحيوات المريبة بشكل مبهم، وهي حيوات موسومة كلها بحديد الكآبة. أمام ذلك كله، لا بدّ من أن نجد أن شخصيات موديانو الباحثة عن هويتها المفقودة وعن الذاكرة المغيبة، وعن صورة بعيدة وكأنها تضع إلى درجة الكمال جملة رينيه شار، التي غالبا ما يرددها الكاتب، التي تقول «أن نعيش يعني أن ننهي ذكرى ما».
فكرة الذاكرة هذه، نجدها مثلا في قلب رواية «الجوهرة الصغيرة» (التي لا تشذ بالطبع عن سابقاتها)، والتي يتحدث فيها عن فتاة شابة تسمى «الجوهرة الصغيرة». شابة «تائهة بدون رسن» في مدينة باريس. الزمن هو منتصف القرن العشرين. في إحدى محطات المترو تلتقي بامرأة ترتدي معطفا أصفر اللون. تظن أنها أمها التي لم تعرف أخبارها منذ أكثر من 12 سنة. امرأة عجوز، نصف مجنونة، يطلق عليها لقب «بوق الموت»، كما كان يطلق عليها لقب «الالماني». تبدأ هذه الجوهرة الصغيرة ـ واسمها تيريز ـ بملاحقة هذا «الشبح». ومن أثر إلى آخر، نجدها تصعد سلالم ماضيها هي، إذ تكتشف انه مغلق بغطاء لا مرئي، نعود إلى طفولتها حيث أهملت، إلى والدها المجهول، إلى أمها الفنانة الصغيرة الغائبة دائما والتي رحلت ذات يوم إلى المغرب من دون أن تعود، الملاجئ الكئيبة التي وضعت فيها، الشقة الكبيرة القاحلة... وإزاء هذا الشريط، ينبثق أمامنا مسقط رأسها بشكل كابوسي أكثر ممّا هو متوقع...
لم تكن تيريز سوى هذا «الطفل البارد» الذي يحاول أن يرى حياته الخاصة «بشكل أوضح». ومع ذلك، لا تستفيد شيئا من بحثها وتحقيقها. فقط، تقع على بعض النتف، على بعض الأجزاء المتعلقة بصورة قديمة، بعنوان ما. ذلك كله يدفعها إلى أن تسقط في اليأس أكثر فأكثر. لكن وبالرغم من ذلك كله، تستجمع شجاعتها ذات يوم، وتقرر أن تصعد لتقرع باب هذه المجهولة التي تعتقد أنها والدتها. وبعد هذا المجهود الخارق، تقول «شعرت بأنني لم أتسلق السلّم، بل هبطت في أعماق بئر».
روايته هذه تجعلنا نطرح سؤالا أساسيا: هل أن العودة إلى الذات وتفسير ماضيها، أمران عديما الفائدة، أو بالأحرى، هل سيزيدان من سوء حالتها؟ هل عليها فعلا أن تذهب إلى آخر الذكرى؟ أليس عليها أن تقطع الجسور مثلما كانت تظن أيام الكآبة العادية؟
إن كنّا نجد تفسيرا لذلك كله، فلا بدّ من أن هوس الذاكرة عند موديانو يستطيع وبشكل مخالف، أن يجعله يفكر، إذ بما أن الماضي معيش هنا مثل «بحيرة» بلا أعماق نتورط فيها ونغرق. وبما أن «الجوهرة الصغيرة» تستمع، نجدها تعود لتهتم بطفلة صغيرة، نصف مهملة، تركها أهلها في حي جميل. كانت فتاة غنية، لكن تائهة. من هنا، سرعان ما يجمع تواطؤ الذاكرة هاتين المهملتين، وسرعان ما تفهم الجوهرة الصغيرة بأنها ليست وحيدة في شقائها.
حين صدرت هذه الرواية، اعتبرها النقاد أكثر روايات موديانو سوداوية. ربما تكون كذلك. لذلك ثمة سؤال يطرح: هل بدأ ـ مع التقدم في السن ـ يشعر بأن ليس هناك أي خلاص من النضال ضد النسيان؟ هل أن جراح الطفولة لا تُشفى بتاتا ولا تندمل؟
كل هذه الأسئلة، هي في قلب عمل موديانو منذ البداية: هناك طفولته التي عاشها ما بين الملاجئ والهروب. هناك أيضا موت أخيه رودي الذي كان يكبره بسنتين وهو في العاشرة من عمره. (ومن دون أن يكون المرء قد قرأ أعمال فرويد بأسرها، نعرف أن حادثة كهذه، يمكن لها أن تجعل الحياة تقع في ذنب عقيم، أن تجعلها تبحث عصابيا عن شيء مفقود لا علاج له).

IV

ثمة جملة، غالبا ما كان يضعها موديانو على الغلاف الأخير لكلّ رواية من رواياته: «باتريك موديانو من مواليد العام 1945 في بولوني بيلانكور». صحيح أنها عبارة أصبحت كنوع من التندر على صاحبها، لكنها في الواقع كانت تشكل «ملخصا» مكثفا لحالته الاجتماعية. إذ طيلة رحلته في الأدب، لم يضف كلمة واحدة إلى هذه المعلومة الوحيدة المتعلقة بسيرته الذاتية. كان يرفض أن تصبح حياته الخاصة عرضة للمشاع. كان يطالب بأن تقرأ كتبه فقط. من هنا لم يتوقف عن استعادتها من كتاب إلى آخر. جملة صغيرة، وعلى الرغم من عاديتها، يحفظها قراء موديانو غيبا، إذ إنها على الرغم من حياديتها الظاهرة، تشكل جوهر عمل موديانو الروائي. فهي تحمل في طياتها، نقطة انطلاق، أو لنقل أيضا، إنها النقطة التي يرسو عندها: تحمل تاريخا ومكانا. بيد أن عمله بأسره، ينحو صوب الشك، ولا شيء سوى الشك: الشك المؤسس، «الأونتولوجي» (الأخلاقي) تقريبا، والذي يحرك هذا البحث «الظمئ» عن الهوية. بحث بدا، على مرّ كتبه المتعددة، ومنذ البداية، وكأنه هوس محموم لا يتراجع عنه. من هنا، غالبا ما يشعر المرء تجاهها بأنه يعرفها لدرجة أن الأمر انتهى بها (المعلومة) لأن تفقد قيمتها، كنقطة استدلال وكمرجعية. وكأنها مع كل كتاب جديد، تصبح أقل حقيقية.
كل هذه اللعبة، إن جاز القول، قدم عنها جردة حساب في كتابه «سلالة» الذي نجد فيه كل «توابل» الكاتب المعتادة: أسماء وتواريخ وأمكنة تسير أمامنا كما لو أنها تسير فوق خشبة مسرح ظل أو أيضا مثل تلك الخيالات التي تشكل خلفية ديكور في فيلم سينمائي. بيد أن ما يبدو أكثر من غيره في هذا الكتاب، هو هذا «الضباب» الذي جلبه الاحتلال النازي لفرنسا، والذي يبدو طافيا أكثر من غيره. «ديكور» عرفناه بشكل ضبابي في روايات سابقة له إلا أننا نشعر معه هنا، وكأنه يؤلف شكلا ملحا وعجولا لم نعرفه في الكتب الماضية. من هنا، يعطينا الكاتب الانطباع بأنه يرغب في التخلص من ثقل ما، من حمل ما، كما لو أن السنوات التي أمسكت به، جعلته يشعر بأنه لم يعد أمامه متسع من الوقت كي يستنفد وينتهي من هذا التحقيق: البحث عن الذات والهوية. أمام هذه «المعضلة»، يلجأ موديانو إذاً إلى التذكر، إلى التسمية، إلى الإحصاء. بمعنى آخر ها هو يلخص هذه المسيرة الطويلة، بالقول: «أكتب هذه الصفحات كما لو أنني أصوغ محضرا من أجل بيان سيرة، بيان ذي صفة وثائقية. ومن دون شك كي أنتهي من هذه الحياة التي لم تكن أبدا حياتي. لم يكن الأمر برمته سوى «فيلم كاميرا» عن أحداث ووقائع».
أيضا وأيضا في كتابه هذا، نلتقي بأسماء مألوفة، أقصد أنها تحيلنا على ذكريات عائدة إلى كتب أخرى. إزاء ذلك كلّه، لا بد للقارئ الذي يعرف أعمال الكاتب، من أن يتساءل، هل أن روايته هي الأكثر اعتمادا على سيرته الذاتية، وبخاصة أنه لجأ فيها إلى رواية السنوات الأولى من حياته؟ «أنا مثل كلب يُظهّر أن له سلالة»، يقول الروائي. قد نجد جملة أخرى، في رواية سابقة صدرت قبل ثلاثين عاما من هذه بعنوان «بولفارات الحزام»: «بخلاف أخي رود، بخلاف موته، أعتقد بأن لا شيء ممّا أقوله هنا يعنيني بعمق».

V

من رواية إلى أخرى، لم يتوقف موديانو عن أن يبدو كما لو أنه أصبح معلما من معلمي «فن السقوط». أي كيف يمكن أن يغلق الكتاب من دون أن نغرق، نحن القراء، في حلم يقظة، كئيب. ربما تكون أفضل إجابة عن ذلك، ما يكتبه هو: «في هذا المساء بالذات، شعرت بأنني شخص خفيف، للمرة الأولى في حياتي. هذا التهديد الذي كان يلقي ثقله عليّ خلال كل هذه السنين، كان يجبرني، وبدون توقف، على أن أبقى متيقظا على الدوام. لقد تناثر في هواء باريس. أبحرت قبل أن ينهار الزورق. لقد حان وقت ذلك».
ربما فعلا حان ذلك. حان وقت نوبل. كل الردود أمس كانت مرحبة بهذه الجائزة، وبهذا الكاتب الذي نشر روايته الأولى وهو في الثالثة والعشرين من عمره، وليحز «غونكور» (عن روايته «شارع الحوانيت المعتمة») بعد عشر سنوات (1978) وهو في الثالثة والثلاثين من عمره، ليكون واحداً من أصغر الذين حازوها. ومنذ ذلك الوقت لم تتوقف «أسطورته» عن التسامي، وليدخل سجل الخالدين أمس مع نوبل ليصبح الكاتب الفرنسي الخامس عشر الذي يحظى بهذا الشرف.
كلمة أخيرة، عرفت المكتبة العربية ترجمات عربية لموديانو إذ صدرت (على علمي) له كل من «الأفق» (منشورات ضفاف، منشورات الاختلاف، ترجمة توفيق سخان)، «مقهى الشباب الضائع» (الدار العربية للعلوم ناشرون، ترجمة محمد المزديوي)، «شارع الحوانيت المعتمة» (روايات الهلال، ترجمة محمد عبد المنعم جلال)، «مجهولات» (دار ميريت، ترجمة رنا حايك)...

[ پنج شنبه 24 مهر 1393برچسب:, ] [ 18:59 ] [ علي افضلي ]

ينظم مركز بحوث القرآن بجامعة ملايا في ماليزيا المؤتمر القرآني الدولي السنوي (مقدس: 5) يومي 5-6 / 05/ 2015. وقد عني مركز بحوث القرآن بجامعة ملايا في ماليزيا منذ تأسيسه بإقامة مؤتمر قرآني دولي سنوي، يعرف بـ(مُقَدَّس)، وقد عقد المؤتمر الأول في: 2011م، والثاني في: 2012م، والثالث في: 2013م، والرابع في: 2014م، وها هو اليوم يعلن عن المؤتمر الخامس في: 2015م بإذنه تعالى.


الإشكالية

إنَّ هذا المؤتمر يسعى لعرض آخر ما وصلت إليه البحوث القرآنية والدراسات المختصة بعلوم القرآن، من خلال مشاركة كوكبة من الباحثين والباحثات، من أجل التواصل العلمي والمعرفي بين العلماء وطلبة العلم، وتلاقح الأفكار ونضوجها، فيما تكون هذه البحوث مادة علمية غنية من الأهمية بمكان عدّها دراسات سابقة، ومن الأهمية أيضاً تطويرها والإضافة عليها في البحوث المستقبلية.
إنَّ هذا المؤتمر هو واحد من أهم أنشطة مركز بحوث القرآن بجامعة ملايا في ماليزيا، وهو حدث سنوي يرتقبه كثير من المختصين والمهتمين بالقرآن الكريم وعلومه، فضلاً عن ذلك فإنه إن دلَّ على شيء فإنما يدل على اعتزاز الأمة بكتاب ربّها، وحرصها على الاستنارة بهدي الوحي الخالد المعجز، وارتباطها به.

أهداف المؤتمر
1- تنفيذ توصيات المؤتمرات السابقة التي قررت الاستمرارية في عقد هذا المؤتمر السنوي بمركز بحوث القرآن في جامعة ملايا بماليزيا.
2- الاطلاع على آخر الجهود البحثية العلمية في مجال بحوث القرآن الكريم وعلومه ودراساته، من أجل التواصل معها، واستيعاب أفكارها، والعمل على التعريف بها، ونشرها، والإضافة عليها.
3- صياغة البحوث القرآنية بمعايير الجودة والتحكيم العلمي الرصين، والارتقاء بها إلى مستوى البحوث العالمية ذات المواصفات العلمية في الكتابة الأكاديمية.
4- ربط الباحثين المعاصرين بعضهم ببعض، من خلال هذا المؤتمر القرآني المتميز، الذي يعطي الفرصة لطلبة العلم بلقاء العلماء والمختصين من أنحاء العالم.

محاور المؤتمر:
1- الإنتصار للقرآن الكريم والدفاع عنه وبيان إعجازه في عصرنا الحاضر.
2- تحقيق الجودة والتدريب في تعلم القرآن الكريم وتعليمه في المؤسسات القرآنية.
3- مناقشة الدراسات الغربية المعاصرة حول القرآن الكريم وعلومه.
4- التعريف برسائل الماجستير والدكتوراه -قيد الكتابة- حول القرآن الكريم وعلومه.

مواعيد مهمة:
1 / 12 / 2014  آخر أجل لاستلام ملخصات البحوث
1/ 2/ 2015  آخر أجل لاستلام البحوث كامل
5-6 / 5 / 2015   موعد المؤتمر

تحميل استمارة المشاركة

الاتصال والمراسلة
- هاتف: 22463340-603+ أو: 22463341-603+ أو: 22463342-603+
فاكس: 22463345-00603
- البريد الإلكتروني: cqrsem.arabic@gmail.com
- لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة صفحة المركز في موقعنا: http://centrequran.org
أو http://cqr.um.edu.my/
- العنوان البريدي:
Centre of Quranic Research (CQR)
level 13th
Wisma R&D University of Malaya
Jalan Pantai Baru,
59990 Kuala Lumpur
MALAYSIA.

المراسلات باسم رئيس المؤتمر: د. مصطفى عبدالله

 

[ چهار شنبه 9 مهر 1393برچسب:, ] [ 17:24 ] [ علي افضلي ]

سيقام المؤتمر الدولي الرابع لقسم اللغة العربية بجامعة قطر تحت عنوان:«النص العربي القديم في ضوء النظرية النقدية المعاصرة» يومي 29 و30 أبريل 2015

تنزيل نشرة المؤتمر الدولي الرابع لقسم اللغة العربية بجامعة قطر

 

[ چهار شنبه 9 مهر 1393برچسب:, ] [ 17:20 ] [ علي افضلي ]

تعقد كلية الآداب جامعة المنوفية بالشراكة مع كلية اللغة العربية جامعة أم القرى بالمملكة العربية السعودية مؤتمرا علميا دوليا في موضوع: " أسئلة البلاغة والدراسات البينية "، مراجعات في آلية التحليل وغايات الخطاب فى الفترة من 31يناير 2015م حتى 2فبراير 2015م.

محاور المؤتمر:
المحور الأول: البلاغة والنظريات الأدبية
-التداولية ، علم النص، السرديات ، السيمياء الشعرية . نظرية التلقي.
- البلاغة والجذور الفلسفية للمناهج
- التلقي العربي للنظريات النقدية الحديثة
- ترجمة النظريات النقدية بين المنهجية والانتقائية .
المحور الثاني : البلاغة في الدراسات البينية
- المجاز بين استراتيجات الفهم وإشكالات الترجمة
- الأبعاد النفسية للظواهر البلاغية، المجاز ورؤية العالم (فلسفة الإدراك)
- الأنثروبولوجيا والمجاز غير اللغوي في المجتمعات البدائية والمتحضرة
- البلاغة والعلوم الطبيعية.
المحور الثالث : البلاغة والخطاب الإقناعي
- الحجة في القرآن الكريم
- الخطاب التعليمي في الحديث النبوي الشريف
- الحجة في الخطاب السياسي بين المراوغة والمغالطة التضليل والإقناع
- الخطاب الدعائي الترويجي في الإعلام.

رسم الاشتراك ونوعية المشاركة :
أولا المشاركة ببحث :-
1- للعضو من داخل جمهورية مصر العربية ( 300 جنيه ) ثلاثمائة جنيها لا غير
2- للعضو من خارج حمهورية مصر العربية ( 200 دولار )
ثانيا المشاركة بالحضور فقط 150 جنيه داخل مصر، 100 دولار خارج مصر

شروط المشاركة:

- تلتزم البحوث المقدمة للمؤتمر بما يلى :-
1. لا يزيد البحث عن 30 صفحة فلوسكاب A4 ويضاف 15 جنيه عن كل صفحة أو خمسة دولار للخارجى
2. الإرتباط بمحاور المؤتمر
3. الأصالة والعمق والتجديد
4. يرفق بالبحث ملخصان أحدهما باللغة العربية والآخر باللغة الإنجليزية
5. ألا تـزيد كلمات ملخص البحث عن250 كلمة متضمناً أسم الباحث وعنوان البحث وهدفه ورؤيته ومنهجه
6. أن يكون كتابة البحث بنط 14 Simpli fied arabic وعناوين فرعية بنط 16
7. الا يكون البحث المقدم قد نشر أو قيد النشر قى أماكن أخرى
8. التزام الباحث بمراجعة بحثه لغوياً
9. على الباحث تقديم نسختين من بحثه إحداهما وورد والآخر pDf
10. يرفق مع البحث سيرة ذاتية مختصرة للباحث.
_ تنشر الأبحاث بعد تحكيمها فى كتاب الؤتمر.
البحوث غير المقبولة لا ترد لأصحابها
لا يعد قبول ملخص البحث قبولاً نهائياً

تحميل استمارة المشاركة

موعد المشاركة:

- مواعيد تلقى الأبحاث والملخصات :-
- أخر موعد لقبول الملخصات 30 سبتمبر 2014م
- الإفادة بقبول الملخصات 15 أكتوبر 2014م
- آخر موعد لقبول البحث 15/12/2014م
- الإفادة بقبول البحث 30/12/2014م


عنوان المراسلة :
- كلية الآداب – جامعة المنوفية – شبين الكوم
- تليفون 2221027 (048) 002
- فاكس 22356691 (048 ) 002
- ترسل المشاركات باسم رئيس المؤتمر ا د عيد على مهدي بلبع .عميد كلية الآداب بالمنوفية على البريد الالكتروني للمؤتمر

البريد الإلكترونى :

balgha_MInufiya@yahoo.co.za

موعد المؤتمر : بداية من31 يناير 2015م وحتى 2 فبراير 2015م
رئيس المؤتمر : أ.د/ عيد على بلبع عميد كلية الآداب جامعة المنوفية
أمين عام المؤتمر: أ.د/ حامد بن صالح الربيعيعميد كلية اللغة العربية جامعة أم القرى
مقرر المؤتمر: أ.د/ محمد فكرى الجزار رئيس قسم اللغة العربية بكلية الآداب جامعة المنوفية

 

[ سه شنبه 11 شهريور 1393برچسب:, ] [ 20:20 ] [ علي افضلي ]

به قلم: دکتر مهدی زرقانی

1) فرض را بر این می گذاریم که بر اساس آنچه در مطالب پیشین گفته شد، محققی حوزة پژوهشی خود را برگزید، طیف مخاطبان خود را شناخت و سطح مقاله ای هم که می خواهد بنویسد (در این نوشتار، مقاله علمی ـ پژوهشی مد نظر است) را هم مشخص کرد. سپس به سراغ «پیشینه تحقیق» رفت و برایش مشخص شد که در حوزة پژوهشی او چه موضوعاتی زمینه تحقیق دارد و به اصطلاح جای کار دارد. اجازه بدهید نکته ای را همین جا روشن کنیم. بررسی «پیشینه تحقیق» فقط برای این نیست که بدانیم چه کارهایی در حوزه پژوهشی مورد نظر انجام گرفته است. بسیاری از مقالات و کتاب هایی که در همین بخش بررسی می کنیم، دربردارنده ایده ها و پیشنهادهایی هستند که نویسندة یک نوشتة خاص به ذهنش رسیده اما در آن نوشته یا در نوشته دیگری فرصت نکرده به آن بپردازد. بنابراین، محقق در این بخش، همواره باید در جستجوی ایده هایی باشد که در خلال تحقیقات قبلی مطرح شده اما بررسی دقیق نشده است. در واقع، همین مرحله فرصت بسیار خوبی است برای یافتن موضوع مقاله، کتاب و پایان نامه در حوزة پژوهشی خودمان. محققانی که در جستجوی موضوع، خودشان را به آب و آتش می زنند، امکانی بهتر از اینجا در اختیارشان نیست. فایده دوم خواندن پیشینه تحقیق این است که محقق می تواند با منابع «اصلی و فرعی»، منابع «دست اول و دوم» و «چهره های شاخص» در حوزة پژوهشی خودش آشنا شود. شناخت دقیق هر کدام از این موارد به منزله یک مؤلفه بسیار اثرگذار در فرآیند تحقیق است. بدین ترتیب جستجو در پیشینه تحقیق، سه فایده عملی در پی خواهد داشت: آشناشدن با کارهایی که انجام شده، یافتن موضوعات جدید، شناختن منابع و محققان حوزة پژوهشی تخصصی.

2) رسیدیم به گام چهارم. حالا ما با مطالعة دقیق پیشینه تحقیق به موضوعی رسیدیم که جای کار دارد؛ موضوعی که صورتی از آن در نوشته های پیشین مطرح شده اما چنان که  شاید و بابد بررسی نشده است. ممکن است گفته شود گرفتن ایده از نوشته های دیگران در خور شأن یک محقق نیست. اولاً چنین نیست و هیچ تحقیقی در جهان امروز وجود ندارد مگر اینکه سابقه ای در تحقیقات پیشین داشته باشد. این قدر هست که برخی در نوشته شان به «سوابق تحقیق» اشاره می کنند و برخی خیال می کنند اگر ذکر سابقه نکنند، می توانند خوانندگان را فریب دهند؛ در حالیکه، آن کس که غربال به دست دارد، از پی می آید. بیایید عملی تر سخن بگوییم: در چه صورتی می توانیم مقاله ای بنویسیم که ضمن بهره بردن از پژوهش های پیشین، «داغ تقلید» بر پیشانی نداشته باشد؟ چند راه عملی پیشنهاد می کنیم اما ممکن است این فهرست را کاملتر هم کرد:

ـ «رویکرد تازه ای» را در مورد موضوعاتی انتخاب کنید که نویسندگان سابق در همان موضوع به کار نگرفته اند.

ـ «مبنای تئوری تازه ای» پیدا کنید یا از تلفیق تئوریهای مختلف یک الگوی تازه بسازید که برای تحقیق شما مناسب است.

ـ «روش و لحن» نوشته تان را با استفاده از استراتژی های بلاغی و بیانی برتر و بهتر متفاوت کنید.

ـ مطالبی را که دیگران بدان نپرداخته اند یا کم پرداخته اند، محور نوشته تان قرار دهید.

ـ اطلاعات دقیق تری درباره مطالبی که دیگران گفته اند، گردآوری کنید.

ـ تحلیل های دقیق تری بنویسید که در نوشته های پیشین مطرح نشده است.

ـ از مواد خامی که دیگران استفاده نکرده اند یا کمتر استفاده کرده اند بیشتر استفاده کنید.

ـ نکته های خیلی کوچک را پیدا کنید و سعی کنید در حاشیه آن نکته های کوچک، اطلاعاتی پیدا کنید و تحلیل هایی بنویسید که همان نکته کوچک تبدیل به یک موضوع بحث شود.

ـ ایده های جدیدی را از دیگر حوزه های علوم انسانی یا حتی علوم دیگر انتخاب کنید و از آن ها برای بررسی موضوع مورد نظرتان استفاده کنید.

بدین ترتیب خوانندگان در خود احساس نیاز می کنند که نوشته شما را بخوانند. توجه داشته باشید خوانندگان از خواندن مطالبی استقبال می کنند که تازگی ای داشته باشد اما واقعا هیچ موضوع کاملا تازه ای وجود ندارد. استفاده از شگردها و تمهیدات فوق، زاویه دیدی تازه به نویسنده و خواننده می دهد و جانبِ تازه ای از موضوع را پیش چشم می آورد. خوانندگان به دنبال مطالب «کاملا تازه نیستند»، به دنبال مطالبی هستند که «تازه به نظر می رسند». 

 

[ دو شنبه 3 شهريور 1393برچسب:, ] [ 17:23 ] [ علي افضلي ]

به قلم: دکتر مهدی زرقانی

در مطلب گفته شد که «انتخاب حوزة پژوهشی» گام نخست برای هر تحقیقی از جمله مقاله یا پایان­ نامه نویسی است. اکنون فرض را بر این می­ گذاریم که دانشجو یا محققی حوزة پژوهشی خود را (مثلا تحقیق در حوزة شعر معاصر) انتخاب کرد. تا این ­جا تنها چشم ­انداز پژوهشی چند  ساله مشخص شده­ و این خیلی کلی ­تر از آن است که بتواند تبدیل به مقاله یا پایان­ نامه بشود. گام دوم چیست؟

2. گام دوم «تعیین جامعة مخاطبین» است. شما برای چه کسانی می­ خواهید بنویسید؟ قطعاً هر طیف از مخاطبان اقتضائات خاص خودشان را دارند و حتی انتخاب موضوع مقاله بستگی به این دارد که مخاطب اولیة شما چه کسانی هستند؟ این بدان معناست که وقتی می­ خواهیم برای یک روزنامه مقاله  ای بنویسیم، ساز و کار تحقیق و نوشتن بسیار متفاوت خواهد بود از زمانی که بخواهیم برای استادان و پژوهشگران مطلبی بنویسیم. بر این اساس است که مجلات و نشریات را به طبقات مختلفی تقسیم کرده­ اند. مثلاً «نوشتارهای روزنامه­ ای»، که مخاطبین اولیة آن طبقة متوسط جامعه هستند و «مجلات علمی ـ ترویجی»، که مخاطبین اولیه ­شان سطح بالاتری را تشکیل می ­دهند و «مجلات علمی ـ پژوهشی»، که بالاترین سطح مخاطبان را به خود اختصاص می­د هند، هر کدام مخاطبان خاص خود را دارند که نوشتن برای آن ­ها اصول خاص خود را می­ طلبد. بی ­توجهی به این مسأله سبب می­ شود ما به عنوان نویسنده، مجبور شویم از استانداردهای چندگانه و ناهمخوان پیروی کنیم و این کاستی نوشتة ما را دچار مشکل جدی می­ کند. غالباً نشریه ­ای که ما می ­خواهیم مقاله­مان را در آن چاپ کنیم، طبقة خود و طبقة مخاطبانش را مشخص کرده و یافتن پاسخ برای این پرسش دشوار نیست. یک نکته که این­ جا گفتنی است و در دانشگاه­ های ما غالبا نادیده گرفته می­ شود، این است که مخاطب اولیة پایان ­نامه، استادان هستند و بنابراین باید اصل را در نوشتن بر اختصار و ایجاز بگذاریم. به همین ترتیب، هر چه سطح مخاطبان نوشته پایین ­تر بیاید، شیوة نوشتن تفصیلی ­تر و همراه با توضیحات بیشتری خواهد بود و بر عکس. توجه ما در این سلسله نوشتارها معطوف به مجلات علمی ـ پژوهشی است.   

3. گام سوم، «نیازسنجی مخاطبان خاص» است. امروز در مجلات علمی ـ پژوهشی کشورمان صدها مقاله تکراری نوشته می ­شود که بخش زیادی از آن­ ها نیاز جامعه ادبی نیست و از سوی دیگر، بسیاری از موضوعات هست که به­ درستی شناسایی نشده­ اند. یک بررسی شتابزده نشان می ­دهد به محض این­ که مقاله­ای با رویکرد تازه منتشر می­ شود، یک­ باره موجی از مقاله ­نویسی در همان حوزة، با همان نگاه و با همان مبانی آغاز می ­شود که دست کم بخشی از آن­ ها تکرار مکررات است. در چنین شرایطی، محققی موفق ­تر است که بتواند نیازهای جامعه ادبی کشور را بهتر شناسایی کند.

     اکنون بیایید به این گام آخر، کاربردی ­تر نگاه کنیم. کسی که می ­خواهد مقاله بنویسد، چطور می ­تواند نیازسنجی کند؟ امروزه خوشبختانه، نشریات علمی ـ پژوهشی و حتی علمی ـ ترویجی حوزة پژوهشی خود را تا حدود زیادی مشخص کرده­ اند و این­طور نیست که هر مطلبی را بتوان در هر مجله ­ای چاپ کرد. برای یک محقق یا دانشجو که حوزة پژوهشی خود را انتخاب کرده، مراجعه به مجلات اختصاصی که به حوزة پژوهشی او مربوط می ­شوند، دو نکته را مشخص می­ کند: نخست این­ که مسیر تحقیقات در آن حوزة خاص چگونه بوده و دیگر این­ که «نیازهای مخاطبان خاص» او چه موضوعاتی هستند؟ اکنون نوبت به «گام چهارم عملی» را می رسد اما اجازه بدهید پیش از آن نظرات مخاطبان محترم را در مورد مطالب این شماره بشنویم. موافق هستید؟

[ دو شنبه 3 شهريور 1393برچسب:, ] [ 17:19 ] [ علي افضلي ]

به قلم: دکتر مهدی زرقانی - دانشگاه فردوسی مشهد

1.  یکی از دوستان دانشجو از راه های عملی تر و واقعی تر نوشتن مقاله سوال کرده بودند و اینکه مسیرهای عمومی و کلی را محققان نوشته اند اما باز هم مشکل نوشتن شان حل نشده است. من سعی می کنم به این مساله کاربردی تر بپردازم و پیش فرضم این است که خوانندگان محترم مبانی نظری نوشتن مقاله را از کتابهای مغتنم موجود خوانده اند.

2.  برای نوشتن یک مقاله خوب ابتدا باید چکار کنیم؟ این پرسشی است که به ذهن هر دانشجویی می رسد که می­خواهد دست به قلم ببرد. واقعیت این است که نوشتن مقاله هم مثل هر کار دیگری هم نیاز به مبانی نظری دارد و هم کار عملی می خواهد. یعنی مثلا اگر یک دانشجوی ارشد فارسی همه نکات نظری را هم به دقت بداند، نباید از خودش انتظار داشته باشد، عملا هم همان قدر خوب بنویسد. تجربه عملی نوشتن هم بخشی از کار است که نباید آن را نادیده یا حتی دست کم گرفت. این نکته را همیشه در نظر داشته باشیم تا برسیم به نکات کاربردی دیگر.

3.  نخستین اقدام برای نوشتن یک مقاله خوب، مشخص­کردن حوزة پژوهشی است. هر دانشجوی تحصیلات تکمیلی باید وقتی وارد این مرحله از زندگی علمی خود شد، ابتدا تکلیفش را با خودش و مخاطبانش روشن کند. ورود به این مرحله باید برابر باشد با مشخص­شدن حوزة تحقیقی که دانشجو می خواهد در ده یا دست کم پنج سال آینده با آن سر و کار داشته باشد. در این صورت، حتی می توان تحقیقات کلاسی را هم حتی المقدور طوری انتخاب کرد و به استاد ارائه داد که با آن زمینه اصلی تحقیق مرتبط باشد. مشخص­کردن حوزة پژوهشی، بر اساس چهار متغیر باید باشد: علاقه شخصی به فعالیت در یک حوزة پژوهشی، توانایی شخصی، زمینة مطالعاتی که داشته ایم و یا دست کم خواهیم داشت و نیازسنجی جامعه ادبی. اینها به ما کمک می کند تا حوزة پژوهشی خودمان را انتخاب کنیم و نخستین گام را برای نوشتن مقاله برداریم. احتمالا اکنون این پرسش مطرح خواهد شد که با واحدهای درسی و مقالات دوره «دانشجویی» چه کنیم؟ آنها به ما اجازه نمی دهند که مسیر علاقه مان را دنبال کنیم. این اشکال را یکسره نمی توان انکار کرد یا نادیده گرفت اما مسأله از سویه دیگر هم قابل طرح است: آیا اینکه ما در هر کدام از واحدهای درسی و مقالات کلاسی به جانبی کشانده می شویم، از جمله بدین علت نیست که حوزة پژوهشی معینی برای خودمان مشخص نکرده ایم؟ و آیا اگر این اقدام نخستین را به دقت و درستی انجام دهیم، در حد خودمان، بخشی از معضل بزرگتر را حل نکرده ایم. به نظرم این گام نخست است. نظر شما چیست؟ 

[ دو شنبه 3 شهريور 1393برچسب:, ] [ 17:16 ] [ علي افضلي ]

رحل سميح القاسم (1939 ـــ 2014). رحل صاحب «لا أستأذن أحداً» من دون أن يستأذن فعلاً. كنا نعرف منذ سنوات أنه يُعالج من السرطان، وعرفنا أخيراً أنّ صحته تدهورت، وأنه يحتضر في أحد مستشفيات مدينة صفد شمال فلسطين المحتلة. الخبر الذي كان شبه مؤكد صار مؤكداً ليلة أمس، ورحل الشاعر الذي شكل ذلك الثالوث الشهير في شعر المقاومة الفلسطينية مع توفيق زيّاد ومحمود درويش. هو الذي كوّن ثنائياً تجاوز فكرة المقاومة والهوية الفلسطينية، إلى صداقة شخصية وشعرية مع درويش.

ولعل علاقته الثنائية هذه جعلته بطريقة ما الطرف الأقل شهرةً ونجومية، وقد يرى بعضهم أنه كان الطرف الأقل شعرية أيضاً، وإن كان شاعراً بارزاً ومتمكناً بالطبع. كان القاسم «ضحية» هذه الثنائية، و«ضحية» هويته الفلسطينية، وانتمائه إلى شعر المقاومة الذي – رغم أهميته وجماهيريته – لا يتذكره النقاد العرب إلا في نطاق محصور بالنضال والمقاومة. لا نقصد بالضحية هنا معناها الحَرْفي طبعاً، بل نشير في لحظة غيابه إلى أن هذا النوع من التجاهل النقدي أكسبه حضوراً أقل مما يستحقه، أو أنه غيّب التقدير الحقيقي لهذا الحضور. هكذا، تحول سميح القاسم إلى اسم ورمز، وحُجب جزء من شعره ونثره وراء هذا الاسم الأيقوني المستند بدوره إلى الأيقونة الكبرى فلسطين.


شكّل مع محمود درويش ثنائياً يتجاوز فكرة المقاومة والهوية الفلسطينية إلى الصداقة الشخصية والشعرية

الشاعر الذي ولد في قرية «الرامة» عام 1939، وانتسب إلى الحزب الشيوعي في شبابه، واعتقل وفرضت عليه سلطات الاحتلال الإسرائيلي الإقامة الجبرية أكثر من مرة، وترأس عدداً من صحف الداخل الفلسطيني، حظي مبكراً بمكانته الأدبية واسمه الشعري لدى الجمهور الفلسطيني والعربي. ولا يزال من عاصروا تلك الفترة التي امتزج فيها الشعر بالمقاومة الفلسطينية، يتذكرون كيف شاعت قصائد درويش والقاسم وزيّاد، وسكنت وجدان الجماهير العربية، وتحولت إلى أناشيد على ألسنتهم. نتذكر حضورهم في قصيدة نزار قباني الشهيرة «شعراء الأرض المحتلة» التي كتبها عام 1968، ونتذكرهم في كتاب غسان كنفاني «أدب المقاومة في فلسطين المحتلة» الذي صدر عام 1967، ونتذكر الحفاوة التي استُقبل بها درويش بعد خروجه من فلسطين عام 1971، ونتذكر قصائد توفيق زياد ومرافعاته الأخلاقية ضد سياسات إسرائيل داخل الكنيست، وقصائد سميح القاسم وارتباطه بالأرض. نتذكر للثالوث الشعري نفسه ثلاث قصائد شكلت جوهر شعر المقاومة في تلك الحقبة التي أعقبت هزيمة حزيران، وصعود الكفاح الفلسطيني بعد تأسيس «منظمة التحرير الفلسطينية». ثلاث قصائد لا تزال كلماتها تتردد في الوجدان الفلسطيني والعربي، وهي: «سجل أنا عربي» لدرويش، و«هنا باقون» لزيّاد، بينما كان نصيب القاسم قصيدته «خطاب في سوق البطالة» التي اشتهرت أكثر باسم «يا عدوّ الشمس»، وفيها كتب: «ربما تسلبني آخر شبر من ترابي/ ربما تطعم للسجن شبابي/ ربما تسطو على ميراث جدي/ من أثاثٍ وأوانٍ وخوابِ/ ربما تحرق أشعاري وكتبي/ ربما تطعم لحمي للكلابِ/ ربما تبقى على قريتنا كابوس رعبٍ/ يا عدوّ الشمس لكن لن أساوم/ وإلى آخر نبض في عروقي سأقاوم».
سميح القاسم هو ابن هذا المعجم الفلسطيني، وابن تلك العجينة الخصبة التي اتحد فيها العرب في قضية واحدة. فلسطين أعطت القاسم (كما أعطت أقرانه الآخرين) بطاقة عبور إلى ذاكرة الناس، وتحولت قصيدته «منتصب القامة أمشي» بصوت مرسيل خليفة إلى نشيد ثوري. قليلون من ميزوا داخل هذه الصورة النضالية المباشرة للشاعر، أنه شاعر حب وشاعر تفاصيل وشاعر ألم، والأهم أنه شاعر حقيقي بصرف النظر عن ذلك الاقتران الأبدي بين شعريته وبين «شعرية» فلسطين.
اشتُهر سميح القاسم في صورة الشاعر والمناضل، ولكنه كتب نثراً مرموقاً في مقالاته وسردياته. وكما كان شاعر ديوان حماسيٍّ مثل «دمي على كفي»، كان صاحب رواية مدهشة ومؤثرة مثل «الصورة الأخيرة في الألبوم». وإلى جانب سيرته الإبداعية، ترأس «الاتحاد العام للكتاب العرب» في فلسطين منذ تأسيسه، وكان في السنوات الأخيرة رئيس تحرير فصلية «إضاءات»، ورئيس التحرير الفخري لصحيفة «كل العرب» التي تصدر في مدينة الناصرة.
غاب سميح القاسم في اللحظة التي لا تزال فيها غزة تُقصف والفلسطينيون يقاومون ويستشهدون. كأن الزمن «تواطأ» مع الشاعر لكي يعود اسمه إلى قلب المشهد اليومي، ويكون آخر الراحلين من ثالوث شعراء المقاومة.

[ چهار شنبه 29 مرداد 1393برچسب:, ] [ 14:7 ] [ علي افضلي ]

 كانوا ثلاثة. ثلاثة شعراء حملوا صوت فلسطين عالياً، في سنوات البطولة. واكتشفهم العالم العربي على نطاق واسع في الستينيات مع انطلاق الكفاح المسلّح. ثلاثة فرّقتهم دروب الحياة والشعر والسياسة ومنافي الداخل والخارج، بعدما جمعهم الحزب الشيوعي «الاسرائيلي» في لحظة ما، وتسمية مشتركة: «شعراء المقاومة الفلسطينيّة» التي عاد فأفلت منها بمهارة أكثرهم نجوميّة، أي محمود درويش.

ثلاثة، قصائدهم صارت أغنيات على كل لسان، مع عابد عازرية وغازي مكداشي وأحمد قعبور وسميح شقير و… مرسيل خليفة. كانوا ثلاثة: توفيق زيّاد بقي في فلسطين التاريخيّة، وخاض مجال السياسة مع الحزب الشيوعي، وكتب لـ «العذراء ذات الأوفرهول الأزرق»، وصرخ «فلتسمع كل الدنيا فلتسمع». ومات في ١٩٩٤ في حادث سير على طريق القدس. محمود درويش صاحب «سرحان يشرب القهوة في الكافيتيريا» و«أحمد الزعتر»، خرج من فلسطين وصار شاعر القضيّة ونجمها، ولم يعد إلا في تابوت عام ٢٠٠٨، بعدما خانه القلب. في الحقيقة لم يجد طريقه إلى قريته البروة، بل بقي نعشه عالقاً في رام الله بتواطؤ بين أبو مازن والاحتلال. والآن ينطفئ في مستشفى صفد الأقنوم الثالث، سميح القاسم (١٩٣٩ ــــ ٢٠١٤) صاحب «نشيد الحجر» و«يكون أن يأتي طائر الرعد». قبل أيام قليلة كان مارسيل خليفة يستعيد في «بيبلوس» قصيدته الشهيرة «منتصب القامة أمشي (…) وعلى كتفي نعشي». كافح القاسم ضدّ المرض العضال سنوات، كما ناضل في الماضي ضدّ الاحتلال. أعماله الشعرية مطبوعة في أكثر من مدينة عربية من حيفا إلى الرباط، مروراً ببيروت ودمشق وعمّان، وقد نشر سيرته بأسلوب ساخر تحت عنوان «إنّها مجرّد منفضة» («دار راية»، حيفا، 2012). «الأخ اللدود» لدرويش، إذ تخاصما وتراسلا وتصالحا كثيراً، يبقى، رغم بعض المواقف الاشكاليّة التي فرضها وضعه تحت الاحتلال، صوتاً أدبياً فريداً، سيعيش في وجدان الشعب الفلسطيني، وستستعيده الأجيال العربيّة لسنوات طويلة مقبلة. يشيّع جثمانه إلى مثواه الأخير في قريته الرامة فی الجلیل غداً الخميس.

 

[ چهار شنبه 29 مرداد 1393برچسب:, ] [ 14:2 ] [ علي افضلي ]

الملتقى العربي الثّامن في الأدب المقارن - جامعة باجي مختار - عنابة الجزائر

نداء للمشاركة في الملتقى العربي الثّامن في الأدب المقارن
الممارسة الأدبية عند العرب والدّرس المقارن

جامعة باجي مختار - عنابة الجزائر   أبريل 2015م


تحمیل( دانلود) ملف الدعوة

 

 

[ شنبه 25 مرداد 1393برچسب:, ] [ 16:13 ] [ علي افضلي ]

كانت العصافير التي تسكن (الحديقة العامة) سعيدة ومطمئنة البال، تغرد وترقص في السماء ثم تحط على أعشاشها الصغيرة المتناثرة على قمم الأشجار وأغصانها.‏ وظلت العصافير سعيدة إلى أن جاءها إنذار من رئيس الحديقة يقول إما أن تدفع العصافير أجرة الأعشاش التي تسكنها، أو أن تغادرها إلى مكان آخر. فقالت العصافير بأسى: ولكننا لا نملك مالاً، ونحن لا نعرف كيف يأتي الناس بالمال. وشكل العصافير وفداً لاسترحام رئيس الحديقة وشرح أوضاعهم، ولكنه كرر عليهم مضمون إنذاره، وهددهم بالطرد إن لم يستجيبوا للإنذار.‏ وحزنت الأشجار وأصاب الأزهار يأس كبير، إلا أن ارتباطهم الشديد بالتراب منعهم من تقديم شكوى رسمية فاكتفوا بالبكاء.‏

قالت الأشجار: -من يسلينا بعد الآن بالغناء صباح مساء؟!‏

وهتفت الأزهار: -من يغني لنا أناشيد الحب والصفاء؟!‏

ولكن رئيس الحديقة لم يأبه لما سمع، واضطرت العصافير إلى الرحيل، فانطلقت مهاجرة أفواجاً والحيرة قد تملكتها لا تعرف لها مستقراً.‏ و أصاب الأشجار حزن عميق، واستسلمت الأزهار لبكاء ساخن عميق سرعان ما أغرقها فجعلت تموت واحدة تلو الأخرى، كذلك الأشجار جفف الألم أغصانها تتساقط على الأرض لتحلق بها الأغصان نفسها. ودخل الناس ذات يوم إلى الحديقة يطلبون الراحة والمتعة، فهالهم الصمت والحزن، وكأن الحديقة أصبحت مقبرة قاتمة الألوان.‏لا عصافير ولا أزهار، والأشجار تجف مقبلة على الموت بأجساد وأهنة. مل الرجال المنظر فتركوا الحديقة إلى بيوتهم، وتساءل الأطفال عن سر التعاسة المقيمة، فاستجوبوا شجرة سرو هرمة، فقصت عليهم الحكاية كلها، هاجرت العصافير لأنها لا تملك مالاً تدفعه أجرة لأعشاشها الصغيرة!‏ و توجه الأطفال إلى رئيس الحديقة يستعطفونه ويطلبون للعصافير الرحمة والغفران، فصدهم الرئيس بقسوة وقال لهم: يجب أن يدفع الساكن مالاً لقاء البيت الذي يقطنه.‏ فصاح الأطفال: ومن أين يأتي العصافير بالمال؟‏

فلم يعرهم رئيس الحديقة التفاتاً فخرجوا إلى الحديقة الميتة يبكون. وقال طفل طيب: لنجمع للعصافير أجرة لبيوتهم.‏ و صمم الأطفال آنذاك على أن يساهموا في إعادة الحياة إلى الحديقة فقتروا على أنفسهم في المصروف، لا حلوى ولا ألعاب. ورغم معارضة الآباء فقد تم جمع مبلغ كاف من المال دفع إلى رئيس الحديقة، فدعيت العصافير للعودة إلا أن العصافير لم تتمكن جميعها من العودة، لأن أعداداً كبيرة منها قتلها التعب والتجوال في سماء لا أعشاش فيها فسقطت على الأرض قتيلة، وبالرغم من أن أعداداً ضئيلة عادت إلى الحديقة فإن الحياة دبت في الأشجار ونمت الأزهار من جديد، فعادت السعادة إلى الحديقة.‏

 

[ جمعه 24 مرداد 1393برچسب:, ] [ 17:48 ] [ علي افضلي ]

دانشگاه تهران برای سومین سال متوالی در صدر دانشگاه‌های کشور در وبومتریکس قرار گرفت


دانشگاه تهران در ویرایش جولای 2014 رتبه­‌بندی وبومتریکس با 196 پله صعود نسبت به ویرایش ژانویۀ 2014، در جایگاه 398 جهان ایستاد. همچنین، دانشگاه تهران در رتبه‌­بندی ملی این فهرست جایگاه اول و در رتبه‌­بندی خاورمیانه جایگاه هشتم را به خود اختصاص داده است. بعلاوه، در رتبه­‌بندی قارۀ آسیا، دانشگاه تهران در جایگاه 63م قرار گرفته که به نسبت ویرایش قبلی این نظام رتبه‌­بندی پیشرفت قابل ملاحظه‌­ای داشته است.

این رتبه­‌بندی در سال دو ویرایش منتشر می­‌کند، یک ویرایش در ژانویه و یک ویرایش در جولای. اطلاعات مربوط به ویرایش ژانویه این رتبه‌­بندی در ماه ژانویۀ هر سال گردآوری شده و فهرست رتبه­‌بندی دانشگاه­ها و مؤسسات در اواخر فوریه منتشر می­‌شود. اطلاعات ویرایش جولای نیز در ماه جولای هر سال منتشر شده و فهرست رتبه­‌بندی در اواخر آگوست منتشر می‌­شود.

رتبه‌بندی وبومتریک متشکل از یک پایگاه داده شامل 15000 دانشگاه و بیش از 5000 مرکز تحقیقاتی است. این رتبه‌بندی اولین بار در سال ۲۰۰۴ منتشر و بر اساس شاخصی مرکب از چندین پارامتر تهیه شد. حجم اطلاعات موجود بر روی وب، قابلیت دسترسی و نسبت اطلاعات منتشر شده در وب به میزان لینک‌های برگشتی خارجی آن از جملۀ این پارامترهاست.

امتیازهایی که دانشگاه تهران در هر کدام از بخش‌­های جدول فوق در رتبه‌­بندی اخیر کسب کرده، به شکل زیر است:

University of Tehran (www.ut.ac.ir)

Ranking

Indicator

World

Continental

Country

Presence

Impact

Openness

Excellence

398

63

1

2030

713

50

384

 

[ چهار شنبه 22 مرداد 1393برچسب:, ] [ 17:12 ] [ علي افضلي ]

با سلام

به اطلاع دوستان عزیز می رسانم از مهرماه سال جاری، کلاس های مکالمه عربی به همراه کلاس های قواعد عربی اینجانب، در اداره مرکزی کانون ملی زبان ایران واقع در تهران ،خیابان شهید مطهری، خیابان فجر پ33 برگزار می گردد. زمان دقیق برگزاری کلاسها متعاقباً  از طریق همین صفحه و نیز وب سایت اختصاصی کانون ملی زبان ایران، خدمتتان اعلام می شود.

[ دو شنبه 20 مرداد 1393برچسب:, ] [ 15:26 ] [ علي افضلي ]

ﻛﺎﻥﻫﻨﺎﻙ ﺇﻣﺒﺮﺍﻃﻮﺭﺍً ﻓﻲ ﺍﻟﻴﺎﺑﺎﻥ ﻳﻘﻮﻡ ﺑﺈﻟﻘﺎﺀ ﻗﻄﻌﺔ ﻧﻘﺪ ﻗﺒﻞ ﻛﻞ ﺣﺮﺏ ﻳﺨﻮﺿﻬﺎ ،ﻓﺈﻥﺟﺎﺀﺕ ﺻﻮﺭﺓ ﻳﻘﻮﻝ ﻟﻠﺠﻨﻮﺩ "ﺳﻨﻨﺘﺼﺮ" ﻭﺇﻥ ﺟﺎﺀﺕ ﻛﺘﺎﺑﺔ ﻳﻘﻮﻝ ﻟﻬﻢ


     
ﺳﻨﺘﻌﺮﺽ ﻟﻠﻬﺰﻳﻤﺔ..."ﻟﻜﻦ ﺍﻟﻤﻠﻔﺖ ﻓﻲ ﺍﻷﻣﺮ ﺃﻥ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻟﻢ ﻳﻜن
ﺣﻈﻪ ﻳﻮﻣﺎً ﻛﺘﺎﺑﺔ ﺑﻞ ﻛﺎﻧﺖ ﺩﻭﻣﺎً ﺍﻟﻘﻄﻌﺔ ﺗﺄﺗﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺼﻮﺭﺓ ﻭﻛﺎﻥ ﺍﻟﺠﻨﻮﺩ ﻳﻘﺎﺗﻠﻮﻥ ﺑﺤﻤﺎﺱ ﺣﺘﻰ ﻳﻨﺘﺼﺮﻭﺍ

ﻣﺮﺕ ﺍﻟﺴﻨﻮﺍﺕ ﻭﻫﻮ ﻳﺤﻘﻖ ﺍﻻﻧﺘﺼﺎﺭ ﺗﻠﻮ ﺍﻷﺧﺮ . ﺗﻘﺪﻡ ﺑﻪ ﺍﻟﻌﻤﺮ ﻓﺠﺎﺀﺕ
ﻟﺤﻈﺎﺗﻪ ﺍﻷﺧﻴﺮﺓ ﻭﻫﻮ ﻳﺤﺘﻀﺮ ﻓﺪﺧﻞ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﺑﻨﻪ ﺍﻟﺬﻱ ﺳﻴﻜﻮﻥ ﺇﻣﺒﺮﺍﻃﻮﺭﺍً ﻣﻦ ﺑﻌﺪﻩﻭﻗﺎﻝ ﻟﻪ " : ﻳﺎ ﺃﺑﻲ ، ﺃﺭﻳﺪ ﻣﻨﻚ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻘﻄﻌﺔ ﺍﻟﻨﻘﺪﻳﺔ ﻷﻭﺍﺻﻞ ﻭﺃﺣﻘﻖ ﺍﻻﻧﺘﺼﺎﺭﺍﺕ."

ﻓﺄﺧﺮﺝ ﺍﻹﻣﺒﺮﺍﻃﻮﺭ ﺍﻟﻘﻄﻌﺔ ﻣﻦ ﺟﻴﺒﻪ ، ﻓﺄﻋﻄﺎﻩ ﺇﻳﺎﻫﺎ ﻓﻨﻈﺮ ﺍﻻﺑﻦ
ﺍﻟﻮﺟﻪ ﺍﻷﻭﻝ ﺻﻮﺭﺓ ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﻗﻠﺒﻪ ﺗﻌﺮﺽ ﻟﺼﺪﻣﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻓﻘﺪ ﻛﺎﻥ
ﺍﻟﻮﺟﻪ ﺍﻷﺧﺮ ﺻﻮﺭﺓ ﺃﻳﻀﺎً ..!
ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻮﺍﻟﺪﻩ " :ﺃﻧﺖ ﺧﺪﻋﺖ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻃﻮﺍﻝ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺴﻨﻮﺍﺕ ... ﻣﺎﺫﺍ ﺃﻗﻮﻝ
ﻟﻬﻢ ﺍﻵﻥ..ﺃﺑﻲ ﺍﻟﺒﻄﻞ ﻣﺨﺎﺩﻉ؟
ﻓﺮﺩ ﺍﻹﻣﺒﺮﺍﻃﻮﺭ ﻗﺎﺋﻼً " :ﻟﻢ ﺃﺧﺪﻉ ﺃﺣﺪﺍً
ﻫﺬﻩ ﻫﻲ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﺨﻮﺽ ﻣﻌﺮﻛﺔ ﻳﻜﻮﻥ ﻟﻚ ﺧﻴﺎﺭﺍﻥ ... ﺍﻻﻧﺘﺼﺎﺭ
ﻭﺍﻟﺨﻴﺎﺭ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ... ﺍﻻﻧﺘﺼﺎﺭ ...
ﺍﻟﻬﺰﻳﻤﺔ ﺗﺘﺤﻘﻖ...ﺍﺫﺍ ﻓﻜﺮﺕ ﺑﻬﺎ ،ﺍﻟﻨﺼﺮ ﻳﺘﺤﻘﻖ ... ﺍﺫﺍ ﻭﺛﻘﺖ ﺑﻪ..

 

[ یک شنبه 19 مرداد 1393برچسب:, ] [ 16:59 ] [ علي افضلي ]
  • أول من أمس، انطفأ أحد أهم المجددين في الشعر الشعبي في تونس. ارتبط اسم علي الأسود المرزوقي بالقضايا القومية وبفلسطين، وبهجائه اتفاقية كامب ديفيد. انتصر للفقراء وندّد بالاستعمار وبالهيمنة على مقدرات المنطقة تحت مسمّى «الربيع العربي» الذي اعتبره نكبةً ستنتهي الى مزيد من التقسيم والحروب الأهلية
  • تونس | عن عمر يناهز خمساً وسبعين سنة، غيّب الموت أول من أمس الشاعر الكبير علي الأسود المرزوقي في واحة دوز في محافظة «قبلي» على باب الصحراء الكبرى (جنوب تونس). ارتبط اسمه بالقضايا القومية من فلسطين والمقاومة اللبنانية واتفاقية كامب ديفيد المشؤومة، وصولاً الى حصار العراق وتدميره وتدمير حلف الأطلسي ليبيا، وتخريب سوريا باسم «الربيع العربي». وكان المرزوقي قد أنجز قصائد عدة في توصيف ما يحصل في العالم العربي، مطلقاً عليه تسمية «الربيع العبري».
    بعد معاناة مع مرض السرطان والقلب، بكت تونس أول من أمس الثلاثاء شاعرها الشعبي الكبير (باللهجة المحكية). رغم شهرته الكبيرة، إلا أنّه عاش حياة بسيطة في الصحراء مع البدو والفلاحين في الواحات التي تغزل بالحياة، واعتبرها أجمل فضاء للسكينة والهروب من الكذب والنفاق الاجتماعي.
  • بدأت شهرة علي الاسود المرزوقي في أواخر السبعينيات، وأول الثمانينيات بعد عودته من هولندا التي هاجر اليها أواخر الستينيات هرباً من الفقر وبحثاً عن ظروف عيش أجمل. تزامنت عودته الى تونس مع توقيع الرئيس المصري أنور السادات اتفاقية كامب ديفيد. يومذاك، كتب قصيدة ما زال الشارع التونسي يتداولها وجاء فيها: «تلاقوا في مخيم دفيد بغين، السيد يحكي والسادات يميد يحب التمجيد ومقابل تمجيده حدود».
    ومنذ تلك القصيدة، أصبح علي الأسود المرزوقي شاعر المقاومة الذي خرج بالشعر الشعبي من القصر الرئاسي الذي كان الشعراء الشعبيون يتسابقون على إنشاد الشعر فيه أمام الزعيم الحبيب بورقيبة في شهر آب (أغسطس) من كل عام في مناسبة عيد ميلاده، الى ساحات النضال في رحاب الجماعة وفي احتفالات النقابيين. وكان وقوفه على ركح «مهرجان قرطاج» الأثري سنة 1980 بداية الشهرة الكبيرة. بعد ذلك، تجول بين لبنان وليبيا ومصر وسوريا واليمن والجزائر، وصدرت أعماله في أشرطة كاسيت جرى تداولها بآلاف النسخ.
    ارتبط اسم علي الاسود المرزوقي بالشاعر المصري أحمد فؤاد نجم (1929 ـــ 2013) الذي كانت له معه مراسلات شعرية، وهو فن معروف «بالتراسل» بين الشعراء الشعبيين، إضافة إلى تنظيم أمسيات مشتركة. ومن أشهر قصائده لصديقه «الفاجومي» تلك التي يقول فيها بعد اتفاقية كامب ديفيد «كيف قلت يا أحمد فؤاد، الزين على شعبنا المسكين باعوه بيع البت جزارين». وكان علي الأسود المرزوقي صديقاً مقرباً للقذافي الذي كان يلتقيه باستمرار، وقد منحه وسام الفاتح وقد رثاه عندما قتلته قوات «الناتو» قبل ثلاث سنوات.
  • علي الأسود المرزوقي عانى في حياته من حصار النظام السابق في تونس الذي كان يعد عليه أنفاسه لكنه لم يرحّب بالربيع العربي الذي كانت بدايته من تونس. وقد كتب قصيدة شهيرة في وصف الربيع العربي الذي اعتبره نكبةً حلّت بالعرب ستنتهي بهم الى مزيد التقسيم والحروب الأهلية، وهو ما يحدث اليوم. اذ وصفه بأنه «ربيع الغبنة» (الخديعة) و«ربيع غرقت فيه مراكبنا». ما يحسب لعلي الاسود المرزوقي ليس التزامه الوطني والقومي وانتصاره للفقراء والمعدمين وتنديده بالاستعمار والهيمنة على مقدرات الوطن العربي والدور القذر الذي تلعبه قطر كوكيل إسرائيلي في الوطن العربي فحسب، بل كان من أهم المجددين في الشعر الشعبي في تونس، وقد نعاه الشعراء حال موته بقصائد ارتجلوها.
    منذ رحيل أحمد البرغوثي أحد أشهر الشعراء الشعبيين في الجنوب التونسي في النصف الاول من القرن الماضي، لم تعرف تونس شاعراً بشهرة علي الاسود المرزوقي ولا في موهبته. وداعاً «عمّ علي» كما يناديه أحبابه. عشت كبيراً، ومت خالداً خلود الشعر.

 

[ پنج شنبه 19 تير 1393برچسب:, ] [ 17:18 ] [ علي افضلي ]

آغاز ثبت‌نام در کارگاه آموزشی «مترجمی خبر (عربی) » خبرگزاری فارس

با توجه به نیاز فزاینده رسانه‌ها به نیروی انسانی متخصص در زمینه ترجمه متون خبری و افزایش کارایی کادرهای مترجمی، جهت انعکاس اخبار داخل به خارج از مرزها و بالعکس، خبرگزاری فارس برای دومین بار اقدام به برگزاری دوره آموزش مترجمی خبر عربی و انگلیسی برای علاقه‌مندان کرده است.

این دوره که با حضور مدرسان برجسته خبرنگاری و مترجمی خبر از مرداد ماه آغاز می‌شود، ابتدا به آموزش دروس عمومی خبرنگاری از جمله خبرنویسی، گزارش نویسی، مصاحبه خبری و شیوه نگارش فارسی می‌پردازد و سپس به طور تخصصی به مباحث مترجمی خبر شامل:

اصول و مبانی ترجمه (فن ترجمه (اصول و روش‌ها)، دستور زبان، مبانی سیاستگذاری خبری، ادبیات متون خبری، معنی‌شناسی و کاربردشناسی زبان)، کارگاه ترجمه (واژه‌شناسی خبری و ترکیبات آن، گفت‌وشنود مطبوعاتی، خواندن متون مطبوعاتی، ترجمه شفاهی و ترجمه موضوعی اخبار و مقالات)،  بازآفرینی خبر و  آشنایی با رسانه‌های خبری دنیا می‌پردازد.

به شرکت کنندگانی که موفق به کسب حد نصاب قبولی شوند، مدرک پایان دوره از طرف دانشکده رسانه خبرگزاری فارس اعطا می‌شود؛ همچنین برگزیدگان این دوره، در صورت موفقیت در مصاحبه حضوری، جذب باشگاه خبری توانا و خبرگزاری فارس خواهند شد.

برای ثبت‌نام در این دوره، داشتن حداقل مدرک تحصیلی دیپلم و آشنایی متوسط به بالا با زبان تخصصی دوره (عربی یا انگلیسی) الزامی است.

هزینه شرکت در این دوره آموزشی 40 ساعته، 300 هزار تومان است. دانشجویان، فعالان عرصه رسانه و روابط‌عمومی و فارغ‌التحصیلان علوم ارتباطات و رشته‌های مرتبط می‌توانند با ارایه مدرک معتبر از 10 درصد تخفیف شهریه برخوردار شوند.

علاقه‌مندان به شرکت در این دوره آموزشی تا تاریخ 31 تیرماه فرصت دارند ثبت نام خود را تکمیل کنند.

نشانی محل برگزاری دوره به شرح زیر است: تهران، ضلع شمال شرقی تقاطع خیابان انقلاب اسلامی و خیابان حافظ، کوچه سعیدی، بن‌بست شبنم، دانشکده رسانه فارس، طبقه همکف، سالن اجتماعات کوثر.

در صورت داشتن هرگونه سوال، می‌توانید با ایمیل دانشکده رسانه فارس به نشانی edu@farsnews.com در ارتباط باشید و یا با تلفن 88911664 تماس بگیرید.

[ یک شنبه 15 تير 1393برچسب:, ] [ 14:53 ] [ علي افضلي ]

چکیده مانند ویترین هر مقاله ای است. اگر جذاب باشد، متن اصلی خوانده می شود و احتمال ارجاع بالا می رود و اگر جذاب نباشد، فهمیده نشود یا اشکالات دستوری و دیکته ای داشته باشد، کسی علاقمند به خواندن کل متن نمی شود و بنابراین احتمال ارجاع صفر میشود.

علاوه بر این برای شرکت در کنگره ها هم تنها چکیده مقاله است که ارسال می شود و برای همین بسیار مهم است که درست نوشته و ترجمه شده باشد و هیچ اشکالی نداشته باشد.

برای داشتن یک چکیده خوب به نکات زیر توجه کنید:

1. چکیده را همیشه پس از تکمیل کار و نوشتن بقیه قسمتهای مقاله بنویسید.

2. از کپی کردن جمله های مختلف از متن خودداری کنید. چکیده را از نو بنویسید.

3. چکیده شامل تمام قسمتهای یک مقاله است ولی ممکن است هر بخش با عنوانی مثل مقدمه، مواد... جدا نشده باشند که بستگی به مجله انتخابی شما دارد.

4. در مقدمه چکیده سعی کنید با کوتاه ترین جمله ممکن، اهمیت موضوع را نشان دهید.

5. در بخش مواد و روشها، روش انتخاب نمونه ها، دستگاهها و مواد به کار رفته را مختصرا توضیح دهید.

6. در بخش یافته ها، تنها یافته های مهم که در بحث هم گنجانده شده اند را مطرح کنید.

7. در بخش بحث و نتیجه گیری، بر اساس آنچه که در یافته ها نوشتید، اهمیت یافته ها را بیان کنید و در پایان هم یک جمله مهم بنویسید که نشان دهد انجام مطالعه ثمربخش بوده است.

 

[ چهار شنبه 11 تير 1393برچسب:, ] [ 17:13 ] [ علي افضلي ]

با سلام

نمرات درس تاریخ ادبیات از سقوط بغداد تا دوره معاصر در اتوماسیون آموزشی اعلام شده است. نمرات الحمدلله بسیار عالی و کاملاً بیانگر تلاش جانانه دانشجویان محترم است. إن شاء الله در آینده ای بسیار نزدیک منابع دروس ترم 3 را هم اعلام خواهم کرد تا تابستان به بطالت نگذرد.

[ یک شنبه 8 تير 1393برچسب:, ] [ 19:47 ] [ علي افضلي ]

 

اطلاعیه  ثبت نام دوره آموزشی

قابل توجه دانشجویان و فارغ التحصیلان جویای کار گروه­های زبان و ادبیات عربی دانشگاه­های کشور

کمیته کارآفرینی انجمن ایرانی زبان و ادبیات عربی با همکاری موسسه آموزشی، به معرفی دوره­ آموزشی-تکمیلی «راهنمایان ایرانگردی و جهانگردی (تور لیدری)»و شرایط ثبت نام آن می­پردازد.

مدارک مورد نیاز جهت ثبت نام:

  1. تصویر تمامی صفحات شناسنامه
  2. تصویر کارت ملی
  3. تصویر آخرین مدرک تحصیلی
  4. 4 عدد عکس 4*3
  5. گذراندن حداقل 72 واحد درسی دانشگاهی، برای دانشجویان لیسانس

زمان برگزاری دوره:

این دوره در مجموع در 360 ساعت برگزار می­گردد

آغاز: یازدهم مرداد 93

پایان: یازدهم آذر ماه 93

ساعات برگزاری دوره:

بنا بر توافق موسسه و اساتید، دوره مذکور در یکی از برنامه­ های زمانی زیر اجرا می­شود:

  1. سه روز اول هفته، 14-8:30
  2. چهار روز اول هفته، 19:30-16

دروسی که در طی دوره ارائه می­شود:

  1. زبان تخصصی
  2. آشنایی با معماری
  3. فرهنگ واقوام ایران زمین
  4. شناخت اماکن تاریخی و باستانی
  5. جغرافیای ایران
  6. آداب معاشرت والگوهای رفتاری در صنعت گردشگری
  7. شناخت صنعت گردشگری
  8. آشنایی با میراث فرهنگی و گردشگری
  9. تاریخ معاصر ایران
  10. فنون تورگردانی
  11. آشنایی با اکوتوریسم
  12. آشنایی با فوریت­های پزشکی
  13. شناخت موزه ها
  14. شناخت روحیات ملل
  15. فن بیان
  16. آموزش عملی اجرای تور

آزمون­های دوره:

  1. در حین انجام دوره، یک مصاحبه ورودی –به زبان عربی- توسط کارشناس سازمان از هنرجویان به عمل می­آید.
  2. در پایان دوره از 12 ماده درسی، امتحان جامع برگزار می­شود که از هر ماده 20 سوال طرح می­گردد.
  3. برای امتحان جامع زبان­های غیر انگلیسی و از جمله عربی، باید پروژه یا پایان­ نامه­ای به زبان عربی توسط هنرجو تهیه گردد.

تعیین هزینه:

هزینه شرکت در دوره تهران: 450 هزار تومان

هزینه شرکت در دوره شهرستان­ها: 650 هزار تومان

مهلت ثبت نام:

1/4/93 لغایت 31/4/93

محل برگزاری کلاس­ها:

 شهرهای: تهران، شیراز، اصفهان، یزد و همدان. جهت برگزاری کلاس­های این دوره انتخاب شده و متقاضیان شهرهای دیگر، برای شرکت در این دوره باید یکی از این شهرها را به عنوان محل برگزاری کلاس­های خود انتخاب کنند.

www.iaall.ir

شماره تلفن انجمن: 81032239 - 021

arabiciran@gmail.com

 

[ شنبه 7 تير 1393برچسب:, ] [ 14:50 ] [ علي افضلي ]

با سلام.

نمرات درس تاریخ ادبیات دوره عباسی در اتوماسیون آموزشی اعلام شده است. عملکرد دانشجویان محترم در طول ترم و در این امتحان بسیار عالی و رضایت بخش است. ان شاء الله در ترم بعد نیز  بدین منوال به تلاش خودتان ادامه دهید.

[ سه شنبه 2 تير 1393برچسب:, ] [ 23:59 ] [ علي افضلي ]

ناتورالیسم  (طبیعت گرایی)

ناتورالیسم مکتبی است که احساس و عاطفه و تخیل را کنار می گذارد و بر واقعیت های طبیعت و اصول و قانون های علمی تکیه دارد. انسان را موجودی اسیر در چنگال غریزه های خود و وراثت و قانون های طبیعی می شناسد. این مکتب که در سال های پایانی سده  نوزدهم میلادی پدید آمد، پیروان چندانی جز در اروپا نیافت. امیل زولا نویسنده فرانسوی، تورگنیف نویسنده روسی و جورج الیوت نویسنده انگلیسی از پیشگامان این مکتب بودند.

ناتورالیسم نه تنها یک اسلوب بلکه سیستمی از نظریات استه‌تیک ( زیبایی شناسی)است که در نیمه دوم سده ی نوزدهم پدید شد و پایه فلسفی آن مکتب پوزیتیویسم اوگوست کنت و هربرت اسپنسر و هیپولیت تن (Hippolyte Taine  ) و دیگران بود

ناتورالیسم یا طبیعت‌گرایی رخنه در روند‌های ماهوی و عمقی واقعیت را وظیفه ی خود نمی‌شناسد، بلکه کافی می‌داند که خلاقیت هنری به کپی کردن اشیا و پدیده‌های تصادفی و انفرادی واقعیت بپردازد.

امیل زولا را معمولاً از برجسته‌ترین نمایندگان این اسلوب و مکتب یاد می‌کنند این مطلب درست است ولی خلاقیت هنری زولا غالباً با نظریات تئوریک او در تضاد بوده است و این خود نمودار متناقض بودن بینش استه‌تیک طبیعت گرایان است، زولا نظریات تئوریک خود را در آثاری مانند رمان تجربی (١۸۸۰) و طبیعت‌گرائی در نمایش (١۸۸١) بیان داشته است. خلاصه ی این تئوری آنست که پدیده‌های زیستی (بیولوژیک) و اجتماعی دارای یکسانی و این همانی است و هنر از سیاست و اخلاق مستقل است. ولی زولا همان گونه که گفتیم خود نتوانست در آثار برجسته‌ای که آفرید این تئوری را به کار ببندد و نوعی واقع گرایی در فعالیت هنری او خود را با قوت نشان می‌دهد.

در عصر ما طبیعت‌گرایی در هنر بار دیگر قد علم کرده و این بار حتا از سنن تئوریک طبیعت گرایان سده  نوزدهم فراتر رفته است. طبیعت گرایان امروزی معمولاً از ستایندگان نظام موجود بورژوایی هستند. خصلت نمونه‌وار مکتب و اسلوب آنان فیزیولوژیسم است یعنی گرایش به بیان صریح کلیه فعل وانفعالات جسمانی. جستجوی اشکال مبتذل تفریح آور، توجه افراطی به نمایش‌های آمیخته با موسیقی (ملودرامیسم)، توجه به زیبایی ظاهری چشمگیر در ژانرهای مختلف، آن چه که آن را "هنر توده‌ها" (Pop art) نامیده‌اند. این اسلوب خواه به شکل مستقیم و خواه به شکل غیر مستقیم روح انفعالی در جامعه، احتراز از نبرد اجتماعی، بی‌تفاوتی نسبت به غم و شادی دیگران و تمایل ویژه به غرایز جانورانه را موعظه می‌کند و به اسلوب هنری شکل‌گرایی (فرمالیسم) سخت نزدیک است.

 از نظر فلسفی ناتورالیسم به قدرت کامل و محض طبیعت که نظم بی نظیری داشته باشد می گویند و از جهت ادبی این مکتب تقلید موبه مو و دقیق از طبیعت است.
برخی از نویسندگان ناتورالیست معتقدند که ادبیات و هنر باید جنبه ی علمی داشته باشد. به گفته امیل زولا همانطور که زیست شناس درباره ی موجود جان دار به بررسی تجربی می پردازد نویسنده نیز باید شیوه یک زیست شناس را پیروی کرده و روش تجربی را مورد توجه قرار دهد.
ویژگی های سبک ناتورالیسم عبارتند از:
١- فرد و اجتماع دارای هیچ گونه امتیاز خارجی نیستند و قانون تنازع بقا در همه ی کارها و اتفاقات به چشم می خورد، یعنی  اگر موجودی به کار خوب یا بدی دست بزند این نتیجه ی اراده اش نیست بلکه جبر و قوانین طبیعت او را به این کار وادار کرده است.
۲- در نوشته های ناتورالیستی بیش از حد و اندازه به جزییات توجه می شود و باریک بینی و ریزه کاری و ذکر عوامل و حوادث بسیار جزیی گاهی خسته کننده و بی هوده می شود.
این ذکر جزییات شامل کوچک ترین حرکات قهرمان داستان تا جزیی ترین چیز در محیط او و فرعی ترین حادثه در زندگی او می شود.
٣- در این سبک، جسم بیش از روح ارزش دارد یعنی هر نوع نظم یا بی نظمی مربوط به جسم آدمی می شود که آن هم نتیجه ی توارث است و روان و روح فقط حکم سایه را دارد.
۴- در سبک ناتورالیسم مکالمه های طولانی و بی مورد به آن اندازه موضوع رمان و نمایشنامه را اشغال می کند که گاه  آن را از حقیقت نمایی و لطف می اندازد.

نامدار ترین شاعران و نویسندگان ناتورالیست عبارتند از:
امیل زولا پیشوای ناتورالیست های فرانسه،جرج مور از انگلستان، وان لانپ امانتس از هلند ، کرتزر، هولتس شلاف، هاپتمان از آلمان و هنریک ایبسن نروژی.
ناتورالیسم زاده فلسفه اثباتی "اگوست کنت" و شارح و مفسر آن "هیپولیت تن " نقاد معروف فرانسوی است. تن می گوید همان طور که زندگی به وسیله علوم طبیعی مورد مطالعه قرار می گیرد، هنر و ادبیات نیز باید با قوانین علمی تطبیق کند. او معتقد است آن چه نویسنده به وجود می آورد اجبارن به عواملی وابسته است و فکر انسان از قوانین نیرومندی که رفتار او را تعیین می کند اطاعت می نماید.
ناتورالیسم پا به پای رئالیسم به وجود آمده است و بزرگ ترین نماینده ناتورالیسم یعنی امیل زولا و یارانش سعی دارند به هنر و ادبیات جنبه علمی بدهند.
به عقیده ی زولا نویسنده باید تخیل را کنار بگذارد و دارای حس واقع بینی باشد و مانند یک شیمی دان یا فیزیک دان که درباره ی مواد بی جان کار می کند و یا چون فیزیولوژی دان که اجسام زنده را مورد آزمایش قرار می دهد، نویسنده هم باید درباره ی صفات و مشخصات و رفتار و عادات افراد و اجتماعات بشری به همان طریق کار کند.
ناتورالیسم معتقد به جبر علمی است و می گوید حوادثی که در دنیا اتفاق می افتد، مطابق قوانین علمی و تحت تأثیر علل جبری است و مطابق این جبر از شرایط معین نتایج معین به دست می آید.
به عقیده این گروه کیفیت روانی و رفتار اشخاص را در اجتماع، وضعیت جسمی آنان تعیین می کند. زولا دنیای بشیری را تابع همان جبری می داند که بر سایر موجودات طبیعت حکمفرماست. وی رمان نویس را تشریح کننده ی وضع فردی و اجتماعی بشر می داند و تاثیر وراثت را در تکوین شخصیت می پذیرد. شخصیت در رمان های زولا تحت تاثیر وضع مزاجی و ارثی و عوامل دیگری از این قبیل است از این رو فرد مجبور به انجام دادن کارهای معینی می شود.
نویسنده ی ناتورالیسم به توصیف جزییات هر چیز می پردازد و این جزییات را برای اثبات نظر علمی خاص خودش مورد توجه قرار می دهد. او وضع روانی هر فرد را نتیجه مستقیم وضع جسمی اش می داند. وضع جسمی هم از نظر او چیزی است که به ارث به او رسیده است. از نکات مهمی که در شیوه ناتورالیسم هست یکی توجه به  زبان است و دیگری توجه به توصیف زشتی ها، نویسنده می کوشد در نقل گفتار هر یک از شخصیت های داستانی خود همان جملات و عباراتی را بیاورد که طبعن باید به زبان آورد. اگر چه آن عبارات و کلمات زشت و ناهنجار باشد.
از کسانی که با زولا دوست و همکار بودند و تا حدی شیوه او را می پسندیدند یکی "گوستاو فلوپر" است و دیگری "گی دو موپاسان". با این همه فلوبر در بسیاری موارد با زولا موافق نیست و به او اعتراضی دارد و "گی دو ماپاسان" که در واقع نخستین بار داستان کوتاه را در ادبیات فرانسوی وارد می کند، هر چند با زولا دوست و هم عقیده است اما ناتورالیسم او نوعی رئالیسم اغراق آمیز است و با آن چه زولا می گوید تفاوت دارد.

 

[ یک شنبه 1 تير 1393برچسب:, ] [ 17:14 ] [ علي افضلي ]

● ماتریالیسم

به معنای ماده‌گرایی فلسفی است. این مکتب در مقابل ایده آلیسم مطرح شد. شاخه‌های مهم ان ماتریالیسم مکانیکی و ماتریالیسم دیالکتیک و ماتریالیسم تاریخی است. ماتریالیسم مکانیک را فویرباخ بنیادگذاری کرد و ماتریالیسم دیالکتیک و تاریخی را مارکس.
انسان را اشیاء بی نهایت زیاد و متنوعی احاطه کرده است که برخی از آن ها از کوچک‌ترین ذرات اتم گرفته تا عظیم‌ترین ستارگان کیهانی بی جان هستند و برخی دیگر از ساده‌ترین موجودات یک سلولی گرفته تا بغرنج ترین و رشد یافته‌ترین جانوران که انسان باشد جان دارند. این اشیا بی نهایت متفاوت دارای خواص گوناگون هستند. بشر در طول تاریخ و در نتیجه آزمایش‌های پیاپی خود با پیشرفت دانش وگسترش فعالیت‌های پراتیک خویش کم کم دریافت که هر قدر هم اشیاء و خواص شان گوناگون باشد با این همه آن ها دارای مبانی مشترکی هستند. در دوران‌های باستان گروهی از فلاسفه یونان باستان این مبنای مشترک یا اساس جهان و پایه واقعیت را این یا آن چیز مثلن آب یا آتش می‌‌دانستند. نزد متفکران باستانی چین و هند نظیر همین عوامل دو، چهار یا پنجگانه بوده است و در ایران کهن نیز عقیده مربوط به وجود چهار آخشیج (یا عنصر): آب، هوا، آتش، خاک و یا طبایع چهارگانه: گرمی، خشکی، سردی و تری با رخنه از منابع هندی و یونانی رایج بوده است.
زروانیان، "زروان بیکران" یا گیتی ماده را عنصر نخستین می‌‌دانستند که تمام موجودات از آن پا به عرصه وجود نهاده است. دمکریت فیلسوف بزرگ یونان باستان می‌‌گفت اصل جهان از یک عنصر تجزیه ناپذیر است که از ترکیب آن، اشیاء مختلف پدید می‌‌آید و آن را "اتم" (ا به معنای نفی، تم از واژه بریدن و قطع کردن) یا "بخش ناپذیر" (در اصطلاح فلسفی ما ـ جزء لایتجزی) نامید.
با تکامل اندیشه بشری این کشف بزرگ به عمل آمد که آن پایه مشترک و اساسی عمومی را نباید با اشکال مختلف اشتباه کرد، بلکه این نتیجه فلسفی حاصل شد که در درجه اول همه اشیاء جهان در این اصل شریکند که به خودی خود و مستقل از انسان، مستقل از تفکر و اندیشه و احساسات وتمایلات انسان، یعنی به طور عینی، وجود دارند. مثلن علوم طبیعی ثابت کرده است که میلیون‌ها سال قبل از پیدایش هر گونه موجود زنده‌ای زمین و اجرام کیهانی وجود داشته‌اند و این خود نشان می‌‌دهد که طبیعت عینی است، مستقل از انسان و شعور اوست. به عبارت دیگر این عقل نیست که ماده را خلق کرده، بلکه در کره زمین تکامل چندین میلیارد ساله ماده است که منجر به پیدایش شعور و خرد انسانی شده است.
پراتیک بشری آزمایش و تجربه روزانه، فعالیت تولیدی و علوم طبیعی با تمام دستاوردهای خود به ما نشان می‌‌دهد که جهان به طور عینی وجود دارد. عینیت جهان یعنی وجود آن در خارج و مستقل از شعور و اراده و خرد به معنای آن است که جهان مادی است. این کلمه معنای فلسفی دیگری ندارد .
از نگاه تاریخی دانش ما متأثر از وضعیت اقتصادی و اجتماعی ما است. در این زمینه تولید اجتماعی نقش بزرگی را بازی می کند. تولید اجتماعی تعیین کننده ترین عامل در شناخت بشر است. به این معنی که شناخت ما بر اساس رشد تولید اجتماعی ما رشد می کند. به این اساس رشد تولید اجتماعی را می توان به دو مرحله تقسیم کرد. یکی تولید اجتماعی طبیعی و دوم تولید اجتماعی دستی یا صنعتی. در تولید اجتماعی طبیعی قوای طبیعی نقش مهمی را بازی می کنند. تولید اجتماعی طبیعی در سه دوره تولید تاریخی بازتاب یافته است. در سه دوره تاریخی کمون اولیه، برده داری و فئودالی، شیوه ی تولید شیوه طبیعی بوده است. در تمام این دوره های تاریخی قوای طبیعی در رشد تولید و اساس تولید نقش مهمی را بازی نموده است. از این رو بشر در این سه دوره ی تاریخی به قوای طبیعی متکی بوده است. این اتکا به قوای طبیعی در نحوه ی تفکر آنان نقش مهمی را بازی می نموده است. آنان به هر نحو خود را مدیون قوای طبیعی می دانسته اند. هر گونه تفکر آزاد و انسانی نا ممکن بوده است.
در دوره ی تاریخی بورژوازی تولید صنعتی بوده است. در این دوره ی تاریخی دیگر بشر به قوای طبیعی متکی نیستند. از این رو می توانند مستقل از قوای طبیعی عمل و فکر کنند. این دوره را می توان دوران آزادی انسان از قوای طبیعی و دوره تفکر آزاد انسانی نامید. بشر با شکل گیری این دوره ی تاریخی بوده است که توانسته است آزادانه فکر کند. به همین دلیل آغاز این دوره با آغاز رنسانس انسانی مزین گردیده است. صرفن با آغاز این دوره بود که انسان توانست جدایی شعور و طبیعت را وجدان نماید. همچنین انسان در طبیعت به مقام به سزای خودش دست یافت. ماتریالیسم دیالکتیک تنها می توانست تحت چون این شرایطی پا بگیرد. شرایطی که انسان از قوای طبیعی آزاد عمل می کند. قوای طبیعی را در خدمت خودش در می آورد و صنعت اساس تولید قرار می گیرد.
این که اشیا را خارج از شعور خود می دانیم نتیجه ی بهبود شرایط تولید اجتماعی ما است. جغرافیای تولید صنعتی و جغرافیای تفکر آزاد مادی با هم همخوانی دارند. هر اندازه به جوامع صنعتی نزدیک می شویم یقین و ایقان مردم به ضعف ایده های مذهبی بیش تر می گردد.

● مدرنیسم

عنوان دوره‌ای است در تاریخ ادبیات، هنر و اندیشگی ِ غرب است که به لحاظ ظهور مشخصه‌های جدیدی در عرصه‌ی موضوع، شکل، مفاهیم و سبک از دوره‌های قبل متمایز است. آغاز این دوره در کشورهای مختلف تاریخ متفاوتی دارد. نخستین طلیعه‌های ظهور مدرنیسم در فرانسه از دهه‌ی پایانیسده ی نوزدهم آشکار شد و تا دهه‌ی ١٩٤٠ ادامه یافت. اما در روسیه از سال‌های پیش از انقلاب اکتبر ١٩١۷تا دهه‌ی ١٩٢٠، در آلمان از دهه‌ی ١٨٩٠ تا دهه‌ی ١٩٢٠، در انگلستان از اوایل سده ی بیستم تا دهه‌ی ١٩۳٠، و در امریکا از اندکی پیش از جنگ جهانی اول تا جنگ دوم جهانی را در بر می‌گیرد.

[ جمعه 30 خرداد 1393برچسب:, ] [ 21:42 ] [ علي افضلي ]

سلام...

به اطلاع می رسانم نمرات درس متون نظم و نثر(2) دوره دکتری، نمرات دروس ترجمه همزمان (2) و بررسی لهجه های عربی مقطع کارشناسی ارشد و نمرات دروس مکالمه عربی (2)، آزمایشگاه عربی(2) و قواعد نحو(2) دوره کارشناسی در اتوماسیون آموزش اعلام شده است. دانشجویان محترم  می توانند نظرات خود را نهایتاً تا تاریخ 10 تیرماه، از طریق همان سیستم آموزشی و یا به رایانامه اینجانب ( ali.afzali@ut.ac.ir) اعلام نمایند.

[ دو شنبه 26 خرداد 1393برچسب:, ] [ 16:32 ] [ علي افضلي ]

● کلاسیسیم (Classicisme)

اسلوب هنری کلاسی سیسم (از ریشه لاتین Classicus یعنی نمونه، سرمشق) برای هنر اروپا در دوران سلطنت‌های مطلقه، یعنی سده های ١۷ و ١۸ مرسوم و متداول بوده است و شاعر معروف درباری فرانسوی بوآلو در هنر شعر (١۶۷۴) تئوری این اسلوب را بیان داشته است و آثار هنری باستانی یونانیان و رومیان سر مشق هنری آن است ولی البته به مقتضای زمانه مسایل روز و روحیات روز نیزدر آن بازتاب یافته است.

 کلاسیسیم اغلب به عنوان مکتبی مخالف رومانتیسم و باروک تلقی می شود.

ویژگی های کلاسیسیم عبارت است از:
-  اثر هنری به کار هنری و تکنیکی نیز نیاز دارد و از الهام تنها ناشی نمی شود.
- نویسنده ی کلاسیک بر این باور است که طبیعتی بشری وجود دارد و ترسیم این روح بشری در طی اعصار با ارزش و با دوام باقی خواهد ماند.
- نویسندگان قدیمی دوران آنتیک مورد تحسین و تقلید نویسندگان کلاسیک هستند.
- هنر کلاسیک به دنبال نظم و اعتدال درهنر است.
یکی از عرصه های اصلی کاربرد کلاسیسیم در معماری است که در آن از اجزای ساختمانی عهد باستان و آنتیک بهره گرفته می شود.

از جمله مشهورترین معرفان این نهضت راسین، فونتن، برویر، پاسکال، مولیر، لاروشفوکو، لفایت، بوسوئه و بوآلو هستند.

[ دو شنبه 12 خرداد 1393برچسب:, ] [ 18:2 ] [ علي افضلي ]

 

● فرمالیسم (Formalisme ) شکل گرایی

شکل‌گرایی (یا فرمالیسم)  اسلوبی هنری است که در آن مطلق کردن شکل هنر و مطلق کردن جهت استه‌تیک (زیبا شناختی) در هنر به مثابه هدف به ذاته مطرح است. مقوله ی شکل‌گرایی نقطه ی مقابل مقوله ی واقع‌گرایی است. شکل‌گرایی بینش هنری مسلط در مدرنیسم معاصر بورژوایی است.

شکل‌گرایی در پایان سده ی نوزدهم و آغاز سده ی بیستم پدید شد و مکتب های جریانات هنری گوناگونی را در جوامع سرمایه‌داری غرب مانند فوتوریسم، کوبیسم، سوررئالیسم، فوویسم، تاشیسم، ابستراکسیونیسم، اکسپرسیونیسم وغیره در بر گرفت. وجه مشترک همه ی این جریانات گونه گون که نام بردیم، علا‌رغم وجود تفاوت‌هایی از جهت بینش و اسلوب هنری، آنست که هنر را در مقابل واقعیت جهان خارج قرار می‌دهند و شکل هنری را از مضمون فکری وایده ای آن جدا می‌کنند و به استقلال و حق تقدم مساله ی شکل در اثر هنری اعتقاد دارند. در این مکتب ها این نقطه نظر همانند دیده می‌شود که آفرینش و فعالیت هنری عاری از اغراض عملی است و جریان آن تابع نظارت عقل بشری نیست و این که لذت هنری ربطی به موضوعیت اجتماعی و منافع حیاتی و آرمان های هنری و اجتماعی ندارد و لذا تنها بازی اشکال مجرد است، و کار هنرمند تنها جستجوگری و نوآوری به معنای نوسازی دایمی موازین هنریست و ذهن هنرمند مجبور نیست از عین واقعیت تبعیت کند و اصولن واقعیت جهان خارج قید وبندی برای هنر ایجاد نمی‌کند و ذهن هنرمند می‌تواند خود را از این ملاک معرفتی و سنجشی آزاد سازد.

در این بینش ایده آلیستی (انگارگرایانه) غلوهای فراوانی می‌شود، زیرا درست است که ذهن هنرمند و حسیات هنری او نقش موثری در پرداخت هنری دارد ولی این نقش با خود سری نمی‌تواند اوج گیرد و درست است که عین واقعیت به وسیله ی هنرمند کپی و عکاسی نمی‌شود بلکه تابع ساخت و پرداخت شخصیت هنری او قرار می‌گیرد ولی به هر جهت میزان و ملاک نهایی همان واقعیت است و درست است که نوآوری در شکل، ممکن است ولی نوآوری در مضمون بر آن تقدم دارد و تلازم این دو نوآوری در مجموع و به طور کلی باید مراعات شود، حتا اگر در لحظاتی از تاریخ در این یا آن غلوی دیده شود، و درست است که جستجوگری در شکل سودمند است ولی این در صورتی است که تناسب خود را با تکامل اجزای دیگر هنر به ویژه با مضمون حفظ کند و درست است که تجرید هنری نیز مانند "تجرید علمی" مجاز است ولی این امر نباید نقش تاثیر اجتماعی هنر را از میان ببرد. بدین ترتیب آن چه که در زیر علامت سوال قرار می‌گیرد نه مساله ی شکل بلکه مساله ی شکل‌گرایی است.

با آن که در برخی از آثار شکل گرایانه ی معاصر بورژوایی پرخاش نسبت به زشتی‌های این نظام دیده می‌شود، با این حال ارتباط عمده ی این اسلوب هنری با بینش اجتماعی بورژوایی و خرده‌بورژوایی یعنی فرد‌گرایی (اندیویده آلیسم) و انکار تعهد اجتماعی است. جدا ساختن شکل از مضمون، و هنر از تعهد اجتماعی که مسلمن از جلوه‌های بحران نظام سرمایه‌داری در گستره ی هنر است، نمی‌تواند موجب انحطاط هنری نشود. این کار در گذشته نیز، به ویژه در عرصه ی ادبیات بدیع، سابقه داشته است، یعنی آن هنگام که نویسنده به جای اصالت بخشیدن به موضوع، در صنایع لفظی و معنوی نثر مصنوع و مترسلانه ای غوطه می‌خورده است و مثلن شیوه ی تاریخ وصاف جای شیوه ی تاریخ بیهقی را می‌گرفته است.

با این حال مکتب های مدرنیستی هم اکنون جایی در تاریخ هنر گشوده و خواسته یا ناخواسته منشا خدماتی به هنر و جامعه هستند، از این رو کسی بر آن نیست که "تکفیری" علیه آن ها صادر کند. یا آن ها را "قدغن" نماید. "امر هنری" به هموار سازی مکانیکی شیوه‌ها و سلیقه‌ها تن در نمی‌دهد و در این گستره نمی‌توان مسایل را طبق "رای اکثریت" حل کرد و ناچار باید میدان وسیع‌تری به استعدادها و برخوردهای فردی داد. باید گذاشت دعاوی مکتب های مدرنیستی شکل‌گرا بیش از پیش در دادگاه تاریخ عیارسنجی شود.

فرمالیسم در تقابل با ذهنیت گرایی شاعرانه توسط هنرمندانی مطرح گردیده است ( هنرمندان هنرناب) که بر جلوه ی ظاهری و ساختار هندسی پدیده ها تاکید داشتند. از آن جمله اند رونالد بلادن و دیوید اسمیت. فرمالیسم بیش تر به فرم و شکل بیرونی هر چیز علاقمند است تا واقعیت آن ها.

فرمالیسم روشی تربیتی نیز هست که در آن به قراردادهای اجتماعی احترام گذاشته می شود بدون آن که واقعن  دغدغه ای برای دیگران وجود داشته باشد. فرمالیسم قضایی نیز شیوه ای است که تنها به اجرای قوانین خشک علاقمند است تا به یک امتحان وبررسی دقیق از مسایل مورد داوری.

 

[ شنبه 10 خرداد 1393برچسب:, ] [ 9:41 ] [ علي افضلي ]

سورئالیسم (Surrealisme) فراواقع گرایی

این جنبش ادبی در سال ١۹۲۴ توسط  "اندره برتون" در فرانسه ایجاد شد. وی معتقد بود که ادبیات نباید به هیچ چیز  به جز تظاهرات و نمودهای اندیشه ای که از تمام قیود منطقی، هنری و یا اخلاقی رها شده است بپردازد و در اعلامیه ای که انتشار داد نوشت:
"سورئالیسم عبارت است از آن فعالیت خود به خودی روانی که به وسیله آن می توان خواه شفاهاً و خواه کتباً و یا به هر صورت و شکل دیگری فعالیت واقعی و حقیقی فکر را بیان و عرضه کرد."
سورئالیسم عبارت است از دیکته کردن فکر بدون وارسی عقل و خارج از هر گونه تقلید هنری و اخلاقی.
او و دوستش "لویی آراگون" از آن رو که هر دو پزشک بیماری های روانی بودند، می خواستند نظریه ی فروید را درباره "ضمیر پنهان" وارد ادبیات کنند.
به عقیده این گروه هر چیزی که در مغز انسان می گذرد (در صورتی که پیش از تفکر یادداشت شود)، یعنی مطالب ناآگاهانه، حرف های خود به خودی (که بدون اختیار از دهان بیرون می آید) و همچنین رویا جزو مواد اولیه ی سورئالیسم به شمار می رود.
سورئالیست ها بر این باورند که بسیاری از تصورات و تخیلات و اندیشه های آدمی هستند که انسان به علت مقید بودن به اخلاق و  قیدهای اجتماعی و سیاسی و رسوم و عادات، از بیان آن ها خودداری می کند و این تصورات را به اعماق ضمیر پنهان خویش می راند.
این قبیل افکار و اندیشه ها و آرزوها غالباً در خواب و رویا و در شوخی ها و حرف هایی که از دهان انسان می پرد تجلی می کند و سورئالیستم طرفدار بیان صادقانه و صریح این قبیل افکار و تصورات و آرزوها است. سورئالیست ها فعالیت های انسان را همان فعالیت ندای درونی دنیای ناخودآگاه می دانند. در نقاشی نیز سوررئالیسم سبک جدیدی پدید آورد که به اشیای عادی حالت رویایی می داد و نقاش فارغ از ممانعت های عقل و منطق به تصویر آن چه که به ذهن و اندیشه اش می رسید می پرداخت.
از سورئالیست های معروف می توان به "برتون" ، " آراگون" ، "پل الوار" و "گیوم آپولینر" اشاره کرد. هنرمندان برجسته ای نیز مانند سالوادوردالی ، خوان ميرو ، مارک شاگال ، رنه مارگریت ،آندره ماسون ، ماکس ارنست ، خاورز و  آلبرتو جاکومتی به این مکتب تعلق دارند.

●  فوتوریسم (Futurisme ) آینده گرایی

نهضت فکری و هنری ایتالیایی که در آغاز سده ی ۲۰ میلادی پدید آمد و پایه ی آن توسط مارینتی (Marinetti ) نهاده شد. فوتوریسم چشم اندازهای آینده ی دنیای مدرن از قبیل صنعت،  تمدن و دیگر جنبش ها را بیان می کند. اين جنبش در تقابل با رکود هنری ، در جریان جنگ جهانی اول با شعار مرگ هنر گذشته، مطرح گردید. هنرمندان این سبک با تأیید و تأكيد بر تکنولوژی و ماشینیسم و با استفاده از قوانین فیزیک دینامیک و ریتم و تکرار سطوح و فرم ها ، درصدد تأكيد بر مفاهیمی چون حرکت ، سرعت و شتاب هستند

از هنرمندان برجسته ی این مکتب  می توان به مارسل دوشان ، جینو سورینی ، روسولو ، جاکوموبالا ، امبرتوبوتچیونی و کارلو کارا اشاره کرد.

[ یک شنبه 4 خرداد 1393برچسب:, ] [ 10:49 ] [ علي افضلي ]

 

حاز الروائي العراقي أحمد سعداوي مساء أمس الثلاثاء «الجائزة العالمية للرواية العربية» التي تعرف بجائزة «بوكر العربية» في دورتها السابعـة لعام 2014، عن رواية «فرانكشتاين في بغداد». وقد أعلن سعد البازعي، رئيس لجنة التحكيم، عن اسم الفائز بالجائزة في حفل أقيم في مدينة أبوظبي.
وفازت رواية «فرانكشتاين في بغداد» باعتبارها أفضل عمل روائي نشر خلال الاثني عشر شهرا الماضية، و جرى اختيارها من بين 156 رواية مرشحة تتوزع على 18 بلدا عربيا.
تروي «فرانكشتاين في بغداد» قصة هادي العتا بائع العاديات في حي شعبي في بغداد الذي يقوم بلصق بقايا بشرية من ضحايا الانفجارات في ربيع العام 2005 ويخيطها على شكل جسد جديد، تحل فيه لاحقا روح لا جسد لها لينهض كائن جديد يسميه هادي «الشسمه» أي الذي لا أعرف ما هو اسمه وتسميه السلطات بالمجرم «أكس» ويسميه آخرون «فرانكشتاين». ويقوم هذا الكائن بقيادة حملة انتقام من كل من ساهم في قتله أو على الأصح من قتل الأجزاء المكونة له.
واعتبر البازعي أن اختيار «فرانكشتاين في بغداد» جاء لعدة أسباب، منها مستوى الابتكار في البناء السردي كما يتمثل في شخصية «الشسمه». وتختزل تلك الشخصية مستوى ونوع العنف الذي يعاني منه العراق وبعض أقطار الوطن العربي والعالم في الوقت الحالي. وأضاف «في الرواية أيضا عدة مستويات من السرد المتقن والمتعدد المصادر. وهي لهذا السبب وغيره تعد إضافة مهمة للمنجز الروائي العربي المعاصر».
أحمد سعداوي روائي وشاعر وكاتب سيناريو عراقي ولد في بغداد العام 1973. وهو يعمل في إعداد البرامج والأفلام الوثائقية وسبق له أن شارك في العام 2012 في «الندوة» ، ورشة الإبداع التي تنظمها الجائزة العالمية للرواية العربية سنويا للكتاب الشباب الواعدين.
يذكر أن القائمة القصيرة المكونة من ست روايات قد أعلنت في شباط الماضي في الأردن. وقد ضمت لجنة التحكيم إلى جانب الناقد والأكاديمي السعودي سعد البازعي، الصحافي والروائي والمسرحي الليبي أحمد الفيتور، والأكاديمية والروائية والناقدة المغربية زهور كرّام والأكاديمي والناقد العراقي عبدا لله إبراهيم والأكاديمي التركي المتخصص في اللغة العربية وترجمة الأدب العربي إلى التركية محمد حقي صوتشين.

 

[ پنج شنبه 11 ارديبهشت 1393برچسب:, ] [ 3:9 ] [ علي افضلي ]
صفحه قبل 1 2 3 4 5 ... 10 صفحه بعد
.: Weblog Themes By MihanSkin :.

درباره وبلاگ

من علي افضلي هستم.دوست داشتم فضايي براي ارتباط با استادان اهل نظر و دانشجويانم داشته باشم.اين وبلاگ،به نوعي صفحه شخصي من است بنابراين طبيعي است كه فضاي آن با كلاس درس متفاوت خواهد بود و اساسا تلاشي در جهت اينكه اين وبلاگ موضوعات علمي محض را پوشش دهد،بعمل نخواهد آمد هرچند از طرح مسائل و مطالب علمي به شدت استقبال خواهم نمود.شما نيز هر آنچه مي پسنديد ميتوانيد ارسال داريد..سپاسگزارم
امکانات وب